.jpeg){kind=small}
رواية احببتها وسط انتقامي الفصل الرابع 4 بقلم فريدة احمد
عند فريدة كانت واقفة ساندة على باب البلكونة وبتفكرفي ياسين واللي ممكن يعملو فيها وبتفكر في مامتهاا ال متأكدة أنها هتموت من القلق عليها وفي ابوها اللي هو السبب في أي حاجة ممكن تأذيها فضلت واقفة سرحانه وبتفكر لحد ما دخل ياسين ياسين : بتفكري في ايه فريدة : قربت عليه واتكلمت هو هو يعني انا عايزة هدوم ابتسم ياسين عليها لما فهم انها خلاص استسلمت علي الوضع ال هي فيه ياسين حط أيده علي خدها بحنيه واتكلم مش عايزة حاجة تاني. فريدة: بعدت بتوتر شكرا ياسين طلع من عندها مشي. ياسين وهو في العربيه اتكلم في التليفون مع واحدة يعرفها صاحبة مول وقالها علي لبس عشان فريدة ******* عند فريدة الباب خبط فتحت الاوضة كان أحد الحرس : احم ياسين باشا بعت الحاجات دي لحضرتك. وكانت شنط كتير مليانة لبس ******* في بيت الخولي شهيرة لادهم ممكن تاخد مراتك وتسافرو تغيروا جو شوية ادهم : ماما انا سمعت كلامك واتجوزتها بس مش هتقدري تخليني احبها بالعافية. شهيرة: طيب ممكن تعاملها كويس
ادهم : وانا بعملها ايه يعني بعذبها شهيرة: تبقي حنين عليها ياادهم. ادهم : ماشي يا ماما انا ماشي دلوقتي عايزة حاجة ومشي شهيرة: ادهم استني قولت ايه في موضوع السفر ادهم بضيق: مش وقتو ياماما بعدين انا مش فاضي الايام دي ****** عدي يومين وياسين مارحش فيهم عند فريدة وده كان قالق فريدة اكتر كانت حاسه انو بيدبر لحاجة. *****. في الشركة عند ياسين كان ياسين وعمر قاعدين بيتكلمو في الشغل بس عمر كان باين عليه التعب ياسين بص عليه بتركيز ياسين : مالك يا عمر عمر : مافيش ...... منمتش بس كويس امبارح ياسين : بشك انتا كويس ياعمر عمر بكدب: ايوة ياعم كويس مافيش حاجة متقلقش. ياسين : ماشي ها عمل أن انا مصدقك وكملو كلامهم في الشغل ***** بليل في بيت الخولي. ياسين رجع البيت بتعب وهو داخل قابلته شهيرة ياسين : مساء الخير يا ماما شهيرة: مساء الخير ياحبيبي اتعشيت ياياسين ياسين : لأ انا تعبان هطلع انام. شهيرة : طيب استني اتعشا الاول هما بيحضرو العشا جوا ياسين : لسه هايتكلم شهيرة : عشان خاطري وكمان هكلم ادهم يجي ونتعشا كلنا لسه بيتكلمو وادهم دخل. شهيرة بابتسامة :
كويس انك جيت يا ادهم كنت لسه هاكلمك عشان نتعشا مع بعض. ادهم : ياريت انا اصلا جعان شهيرة : ثواني والأكل هيكون جاهز وراحت تشوفهم في المطبخ وادهم وياسين قعدوا. الاكل كان بيجهز علي السفرة ومها كانت نازلة علي السلم شافت ياسين وادهم وراحت عندهم وحضنتهم ياسين : بحنيه عاملة ايه مها : كويسة شهيرة : ميرنا منزلتش ليه يامها. مها: عديت عليها في الاوضة وانا نازلة قالتلي ملهاش نفس شهيرة بصت علي ادهم بعتاب. شهيرة : معلش يامها اطلعيلها تاني وما تسيبيهاش غير لما تنزل معاكي شوية ومها نزلت هي وميرنا كانو قاعدين علي السفرة ميرنا قربت وجات تقعد جمب مها شهيرة: تعالي يا ميرنا اقعدي جمب ادهم ميرنا قربت وقعدت بتوتر من غير ما تتكلم. بعدماخلصو عشا. كل واحد طلع علي اوضته. في اوضة ادهم وميرنا. ادهم : مالك. ميرنا : ............................ ادهم بغضب: انا مش بكلمك ميرنا: انا عايزة اطلق ادهم: يعني ايه عايزة تطلقي ميرنا : وقامت وقفت قدامه وبعصبية وبصوت عالي يعني انا ولاعايزاااااك ولا عاااايزة اعيش معااااااك ياريت بقا تطلقني ثواني وكان قلم نزل علي وشها وووووو
.jpeg "مدونة الرسم بالكلمات")