رواية في اول طريقي الفصل السابع والعشرون
توفيق بابتسامة:
ماشي ياباشا ،اللي حضرتك تؤمر بيه!
اتكلم جاسر وهو بيشكرة:
متشكر يا توفيق،هبعتلك هدية صغيرة علشان جدعنتك معايا.
ابتسم توفيق بحماس لكنه رد برفض :
متتعبش نفسك يا باشا وتبعت حاجة ،دا واجبي .
جاسر كان فاهم طريقته ،رد بهدوء:
دي حاجة بسيطة يا سيادة الرائد،هتكون عندك بكرة'
توفيق وافق بدون اعتراض،وجاسر قفل المكالمة وهو مستغرب مين قريبة ده اللي الحكومة طلباه شخصياً علشانه؟
هذا الفصل مازال قيد الكتابة عاود زيارتنا مجدداً او تابعنا على صفحة الفيسبوك او قناة التليجرام لتصلك الفصول الجديده بشكل اسرع
لمتابعه باقي فصول الرواية اضغط هنا👇
