جديد
عالم الروايات
منذ عام

رواية ملك في قلب صعيدي الفصل الثاني بقلم مريم محمد

 رواية ملك في قلب صعيدي الفصل الثاني بقلم مريم محمد#ملك_في_قلب_صعيديبارت2فتح حازم باب غرفتها و ...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية ملك في قلب صعيدي بقلم مريم محمد

رواية ملك في قلب صعيدي بقلم مريم محمد الطبق مكسور عساف بغضب: يعني ايرد عليه: يعني بنتك مش ...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية جوازة مؤجلة بقلم دنيا ثروت

 اي الد'م اللي علي سريرك ده يابت انتي لسه بنت بنود اي الهباب دهريتال بصت علي الد'م: لا ياماما د...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية حواء بين سلاسل القدر الفصل الثاني بقلم لادو...

 رواية حواء بين سلاسل القدر الفصل الثاني بقلم لادو عنيم هتفَ بجديه"قبل ما أتفضل جوه فين ال...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية حواء بين سلاسل القدر الفصل الاول بقلم لادو عنيم

 حواء بين سلاسل القدر _ح_1#أديبة_الأحساس_العازف_لادو_غنيمـــــــــ🎸بدروب الحياة تفتح الأبواب.و...
اقرأ المزيد
بدون قسم
منذ عام

رواية امل الحياه

  رواية امل الحياه الفصل الرابع 4 بقلم يارا عبد العزيز الفصل الرابع عدا من قدام المطب...
اقرأ المزيد
بدون قسم
منذ عام

رواية جرح قلبي

  رواية جرح قلبي الفصل الاول 1 بقلم نور شريف يا عمي دي المره المليون اللي اتقدم فيها لنيره...
اقرأ المزيد
بدون قسم
منذ عام

رواية غرام وانتقام الفصل السادس 6 بقلم نور

  رواية غرام وانتقام -عدى ف ايه مالك-ماما غرام-ماتنطق ف ايه-ماما طردت غرام من البيتبصله بص...
اقرأ المزيد
روايات رومانسية
منذ عام

رواية اخيه الجاني الفصل السابع 7 بقلم دنيا ثروت

 رواية اخيه الجاني الفصل السابع 7 بقلم دنيا ثروت #اخيه_الجانيفريده بلحظه خوف خرجت بسرعههدي...
اقرأ المزيد
روايات رومانسية
منذ عام

رواية مواجهة القدر ترويض ملوك العشق الفصل الرابع عشر...

  رواية مواجهة القدر ترويض ملوك العشق الفصل الرابع عشر بقلم لادو غنيم#ترويض_ملوك_العشقطب ي...
اقرأ المزيد

روايه كبريائي يتحدي غرورك الفصل 12 الثاني عشر

 روايه كبريائي يتحدي غرورك الفصل الثاني عشر 





الفصل {12}

في مكان تانی خالص بره مصر تحديدا باريس

كانت هناك سيدة تجمع ثيابها و تضعها في حقيبتها .. ليأتى رجل و يقول : امنية انتى بتعملى ايه ؟!

امنية : انا زهقت من القعدة هنا يا شريف .. انا هرجع بلدی تانی

شريف : انتى بتقولى ايه يا امينة ؟!

امنية بجدية : زي ما سمعت یا شریف .. انا هرجع لبلدی و ابنی

شریف : ايه اللي جد .. ما احنا بقلنا سنتين .. هنا

امنية بتؤثر : ابنى وحشنی یا شریف و بلدی

شريف بتؤثر هو الآخر : يعني هو واحشك انتى بس ما هو واحشنى انا كمان

دخلت فتاه فالسادسة عشرة من عمرها و قالت : يلا يا مامی انا جهزت

امنية : حاضر يا حبیبتی

شریف بحده : الله الله يا هانم انا قرطاس لب هنا ولا ايه ؟؟

امنية : اهدى يا شریف .. انا ابنی و اختی وحشونی

شريف بحدة : اهدی انتی یا امنية و انا هخلص الشغل و بعدين نبقى نشوف هنعمل ايه ؟!

امينة بحدة هي الاخرى : لا یا شریف ... انا هسافر انا و حبيبة

؟ وصلت نیره و اصدقها الى الفندق الذي سيقومون فيه .. نزلت من الباص .. وجدت حازم يسند على سيارته و يبدو عليه الضيق

اتجه لها و قال بغضب : حضرتك مبتروديش على الزفت ليه ؟؟

نظرت له نیره ببرود و قالت : مسمعتوش یا حازم

حازم و هو يقلدها : مسمعتوش یا حازم .. ثم قال بحدة : تصدقى عذر مقنع

نیره بسخرية : مش الحمد لله اقتنعت

حازم بحدة : نيره متستفزنيش .. و بعدين عاملة مرقص في الاتوبيس يا حلوة

نیره بنفعال : ايه عاملة مرقص دى !! .. انا مرقصتش اصلا .. هما اللي كانوا

بيرقصوا

حازم بحدة : اصل انا اعمى

نیره : حازم اطلع من دماغى انا مش فيقالك ثم قالت و هي تمشى : و يلا روح شوف شغلك

امسكها حازم من معصمها و قال بحدة : اقفى هنا انا بكلمك

شدت يدها من يده بضيق ممزوج بالغضب و قالت بنفعال : حازم وطي صوتك دا و راعي اني مع اصحابي

حازم بحدة : ازای و انا شايفك بتترقصى قدام الناس

***

نیره بضيق : یا ربی یا حازم .. قولتلك مرقصتش .. انا كل اللي عملته انى كنت واقفة بصقف

حازم و هو يحاول ان يهدأ : خلاص حصل خير ... مالك بقى من الصبح مضايقة ليه ؟!

نیره برتباك : مفيش

حازم : متاكدة

نيره : اه ... يلا بقى انا طالعة اوضتى

حازم : استنى طب اركن العربية

نیره : ما هو دا اللي ناقص .. تیجی تعود معايا كمان فالاوضة

حازم : لا يا ختى انا مش فضيلك اصلا .. اولا عندي شغل ... ثانيا بقى و دا الاهم انى هخلی سهى تعرفني على البنات كلها

نيره : احسن برده ثم قالت بسخرية : مش مكسوف من نفسك و انت بتقول لسهى عرفيني على البنات

حازم بتؤثر : تصدقى صح .. عيب في حقي .. المفروض انا اقعد احط رجل على رجل و هما اللي يجولى يعرفوني على نفسهم

ضربت بيدها على جبينها و قالت بضيق : يا رب صبرني على غباء حازم

اتی شاب في اوائل الثلاثين و قال بجدية : انسة نيره في حد ضايقك

نيره بابتسامة : لا يا دكتور ...و شاورت على حازم و قالت : دا ابن خالتي البشمهندس " حازم " ثم شاورت على الشاب و قالت : و دا دكتور مروان .. المشرف على

الرحلة و الدكتور بتاعي فالجامعة

مد مروان يده لمصافحة حازم و قال ببتسامة : سعيد بمعرفتك

حازم : انا اسعد

مد مروان يده لنيره بمفتاح و قال ببتسامة : اتفضلى مفتاح اوضتك انتى و سهی..

و

اخذت نيره منه المفتاح و قالت بتساؤل : طب سهی هتطلع ازای ؟!

مروان ببتسامة : معاها مفتاح تاني

نیره ببتسامة : شكرا

مروان : عن اذنكوا

نیره و مازالت الابتسامة على شفتيها : اتفضل

حازم بضيق : زوق اووووى

نيره ببتسامة حالمة : اووووووووی

حازم بضيق : و وسیم و شکله شاطر کمان

نیره و هي مازالت على حالها : اه اووووووی

حازم بضيق : لا و كمان شكله مهتم

نيره ببتسامة حالمة : ياريت

حازم بنفعال ممزوج بالحدة : نعم يا ختى

افاقت نیره و قالت : في ايه يا حازم .. كنت بقول رأي .. الله

كان حازم سیکلم و لكن رن هاتفه فرد

حازم : ايوة يا خويا

جاسر بغضب : ايوة يا زفت انت ... فين الزفتة اختى ؟

حازم : متلقحة قدامي اهي

نیره : متحترم نفسك ياض ايه متلقحة دى

جاسر بحدة : هاتها عشان هنكد عليها

حازم بستفهام : ليه ؟

جاسر بحدة : عشان مبترودش على التلفون

حازم : ||||||||||||||||ه دی تلفونها فاصل شحن

جاسر بحدة : و الله !! و بالنسبة انه بيدى جرس

حازم : اووك

اعطی جاسر الهاتف لنيره

حازم : خلاص یا جاسر .. آهی قدامی اهی و كويسة .. و یا سیدی متخافش .. هخلى بالي منها

جاسر و قد هدأ : ادهانی طیب

نيره : الووو

جاسر بصرامة : التلفون پرن ترودی علطول

نیره : حاضر .. ان شاء الله

جاسر : انتى عاملة ايه ؟

نیره : انا كويسة الحمد لله

قد يعجبك ايضا

و انت

جاسر : الحمد لله كويس .. يلا سلام بقى و خلى بالك من نفسك

نيره : و انت كمان ... يلا لا اله الا الله

جاسر : محمد رسول الله

اغلق جاسر الخط ... اعطت نيره الهاتف لحازم و صعدت لغرفتها .. وجدت سهى في سبات عميق .. غیرت ثیابها و اغتسلت و صلت ثم ذهبت هي الاخرى في سبات

عميق

استيقظت سهى على صوت طرقات الباب

قامت فتحت الباب فوجدت حازم

حازم بدهشة : انتو لسه نايمين

سهى : لا انا صحيت على صوت الباب ... بس نيره لسة نايمة

حازم : اووك خلاص سيبها نايمة .. انا كنت بطمئن عليها بس

سهى : اووك .. انت هتروح فين ؟

حازم ببتسامة : هنزل اعقد فالكافية اللي تحت شوية

سهى : اه .. اوکی

حازم : تیجی معایا

سهى : مش عايزة اديقاك

حازم ببتسامة : لا طبعا .. ادیاق و معایا سهی

استيقظت نيره على صوت ضحكات سهى العالية

قامت نیره و قالت بضيق : ايه اللي بيضحك اوووووى كدا

سهى : انا داخلة البس

حازم : اووك


نیره و هي تقلدهاا : انا داخلة البس

حازم ببتسامة : سيبك منها .. مشوفتيش انا عملت ايه ؟

نیره بستغراب : عملت ايه ؟!

حازم : كنت بتمشي تحت .. فكان في بنت ماشية و واد عاكسها ... فرزعته على آفاه


قامت نیره و قالت بضيق : ايه اللي بيضحك اوووووي كدا

سهى : انا داخلة البس

حازم : اووك

نیره و هي تقلدهاا : انا داخلة البس

حازم ببتسامة : سيبك منها .. مشوفتيش انا عملت ايه ؟

نیره بستغراب : عملت ايه ؟!

حازم : كنت بتمشي تحت .. فكان في بنت ماشية و واد عاكسها ... فرزعته على آفاه

ئیره : لا راجل ياض

حازم : مشوفتيش المنظر کنتی موتى من الضحك اصلا

نیره : و انت بتضربه!!

حازم : لا و هو بيضربني^_^

ضحكت نیره و قالت : ههههههههههه یا اهبل

حازم : یا بت بهظر .. يلا البسى بقى عشان نخروج كلنا

نيره : ما انت صاحب الشركة بقى .. فصايع براحتك .. كتك خيبة

حازم : هتستریحی منی بکره یاختی ... هقابل العميل بكره

نيره : اوك .. هدخل اغير عشان انزل

حازم : ننزل .. ننزل ... مش انزل

نيره : اوووك

ارتدت نیره ملابسها و خرجت هي و سهی و حازم و قضوا وقت رائع .. ثم اوصلهما حازم الى غرفتهم و ناموا

صباح يوم جديد .. تزقزق فيه العصافير لتوقظ بطلنا يارا

تستيقظ يارا بضيق و تقول : ربنا يصبرني على الغبي جاسر

قامت و توضئت و صلت و ظلت تدعى ربها ان يوفقها مع ذلك المتعجرف المغرور

وصلت الى عملها

فقالت لها ياسمين : ادخلي حالا لبشمهندس جاسر عشان عايزك

يارا : اووك

ذهبت يارا لمكتب جاسر فقال بضيق : ما لسة بدري يا بسمهندسة

نظرت يارا في ساعتها و قالت : فعلا لسة بدرى

جاسر بضيق : امال هنروح مشى حضرتك

يارا ببرود : لا .. انت ممكن تروح و انا هجی وراه حضرتك

جاسر : افندم !!

يارا : انا مش هركب مع حضرتك و دا آخر كلام عندی

تنهد جاسر بغضب و قال : تعالی نرکب تاکسی طب

نظر لها جاسر بغضب

فقالت بسرعة : سمعت ان حضرتك طلبتني

جاسر بسخرية : الظاهر انك نسيتي اننا المفروض نعرض التصميم على شركة Dream بس ادعى يعجبهم

نظرت له يارا بضيق و قالت : منستیش

امسك جاسر التصاميم ووضعها بحقيبته و قال بجدية : تعالى ورايا

ذهبت يارا وراءه الى ان وصل الى سيارته فوضع بها الحقيبة و ركب و شغل السيارة

نظر لها وجدها مازالت واقفة

جاسر بحدة : انتى هتفضلي وافقة عندك كتير

يارا ببرود : و المفروض اعمل ايه ؟!

جاسر بحدة : المفروض ترکبی عشان عندنا معاد بعد ساعة بالظبط .. و انا اكتر حاجة بكرهها اني اتأخر على موعیدی

یارا ببرود : مش بركب عربيات حد

يارا بضيق : اوووك

جاسر : یا رب صبرنی

اوقف جاسر تاکسی و رکب بجوار السائق



اما هي فركبت بالخلف

كان جاسر جالس يشتاط غضبا منها فلتفت لها و قال 


رابط الفصل التالي من هنا 👉

تعليقات
تعليقات Bloggerتعليقات Disqus



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-