رواية وليتني لم التفت الفصل السابع 7 بقلم الاء محمد
يعقوب بسرعة تدخل وهو مش مصدق:
– انت اتجننت؟! انت مش عارف إن أنا اللي عايز أتقدم لها!
استبرق واقفة كده، قلبها بيدق بسرعة، وفجأة زين رد بكل ثقة:
– بس هي بتحبني!
يعقوب اتلخبط وقال له:
– وانت مين اللي قال لك؟!
زين ببرود:
طب انت عندك تفسير انها مش بتكلم رحمة علشاني؟
فجأة دخلوا أمهم وأبوها من غير سابق إنذار.
أبوها قال له بصوت جاد:
هو في اي؟
فجأة قال زين:
– عمي… أنا طالب إيد بنتك.
يعقوب من غير تفكير ضربه بالبوكس في وشه وقال:
– أنا اللي طالب إيديها!
استبرق صرخت:
– بس… أرجوكم… كفايه!
يعقوب قال لها بنبرة حازمة:
– انت لازما تختاري دلوقتي…
عاوزه مين فينا؟
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا علي التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم اسطورة الروايات
