رواية اكاذيب السوشيال للضياع الفصل الحادي عشر 11 بقلم هاجر نورالدين

رواية اكاذيب السوشيال للضياع الفصل الحادي عشر 11 بقلم هاجر نورالدين 

قعدت جنبي بلهفة وقالت بتساؤل:


= والله بجد ممكن تقنعيه؟


بصيتلها وقولت بإبتسامة خبيثة:


_ الله!

يعني إنتِ موافقة.


ودت وشها الناحية التانية بإحراج كأنها عروسة بجد وقالت بإبتسامة:


= يعني عشان رنش بس زي ما هو قال،

لما بتوصلي للسن دا وإنتِ لوحدك الموضوع بيبقى صعب أوي ربنا ما يوريكي.


إتنهدت وأنا مبتسمة ومديتلها إيدي أسلم عليها وأنا بقول:


_ خلاص يبقى إتفقنا وإحنا من دلوقتي صحاب وحبايب.


سلمت عليا وهي مبسوطة جدًا،

خلصت معاها وطلعت حضرت الغدا لـ معتصم قبل ما ييجي.


وقبل ما ييجي كنت قاعدة لوحدي وبقلب في الموبايل بزهق مستنياه.


لحد ما الباب خبط بسرعة إبتسمت وقومت أفتح والإبتسامة على وشي.


ولكن أول ما فتحت لقيت راجل غريب ومن غير ما أتكلم كتم بُقي ودخل وقفل الباب وراه وهو بيشاورلي منطقش أو أتكلم.


كنت هموت من الرعب ومش عارفة أتصرف إزاي وهو شِبه مكتفني لحد ما باب الشقة إتفتح وكان معتصم اللي دخل بالمفتاح بتاعهُ وشاف المنظر دا.


لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا    

جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم اسطورة الروايات 

تعليقات