جديد
عالم ‏الروايات‏
منذ بضع ساعات

رواية ملك في قلب صعيدي الفصل الثاني بقلم مريم محمد

 رواية ملك في قلب صعيدي الفصل الثاني بقلم مريم محمد#ملك_في_قلب_صعيديبارت2فتح حازم باب غرفتها و ...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية ملك في قلب صعيدي بقلم مريم محمد

رواية ملك في قلب صعيدي بقلم مريم محمد الطبق مكسور عساف بغضب: يعني ايرد عليه: يعني بنتك مش ...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية جوازة مؤجلة بقلم دنيا ثروت

 اي الد'م اللي علي سريرك ده يابت انتي لسه بنت بنود اي الهباب دهريتال بصت علي الد'م: لا ياماما د...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية حواء بين سلاسل القدر الفصل الثاني بقلم لادو...

 رواية حواء بين سلاسل القدر الفصل الثاني بقلم لادو عنيم هتفَ بجديه"قبل ما أتفضل جوه فين ال...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية حواء بين سلاسل القدر الفصل الاول بقلم لادو عنيم

 حواء بين سلاسل القدر _ح_1#أديبة_الأحساس_العازف_لادو_غنيمـــــــــ🎸بدروب الحياة تفتح الأبواب.و...
اقرأ المزيد
بدون قسم
منذ عام

رواية امل الحياه

  رواية امل الحياه الفصل الرابع 4 بقلم يارا عبد العزيز الفصل الرابع عدا من قدام المطب...
اقرأ المزيد
بدون قسم
منذ عام

رواية جرح قلبي

  رواية جرح قلبي الفصل الاول 1 بقلم نور شريف يا عمي دي المره المليون اللي اتقدم فيها لنيره...
اقرأ المزيد
بدون قسم
منذ عام

رواية غرام وانتقام الفصل السادس 6 بقلم نور

  رواية غرام وانتقام -عدى ف ايه مالك-ماما غرام-ماتنطق ف ايه-ماما طردت غرام من البيتبصله بص...
اقرأ المزيد
روايات رومانسية
منذ عام

رواية اخيه الجاني الفصل السابع 7 بقلم دنيا ثروت

 رواية اخيه الجاني الفصل السابع 7 بقلم دنيا ثروت #اخيه_الجانيفريده بلحظه خوف خرجت بسرعههدي...
اقرأ المزيد
روايات رومانسية
منذ عام

رواية مواجهة القدر ترويض ملوك العشق الفصل الرابع عشر...

  رواية مواجهة القدر ترويض ملوك العشق الفصل الرابع عشر بقلم لادو غنيم#ترويض_ملوك_العشقطب ي...
اقرأ المزيد

رواية أشقاؤها الثمانية بلوتي الفصل الاول 1 بقلم اليا

 رواية أشقاؤها الثمانية بلوتي الفصل الاول 1 بقلم اليا



#أشقاؤها_الثمانية_بلوتي

الفصل الأول


  " بتهـزري يا نيـاط صـح ؟.. إزاي متعـرفينيش بحـاجة زي ديـه و على أساس أنا جـاي اتقدملك بكـرة .. "


  نيـاط _ " بتزعق ليه يا عثـمان ، مجـتش فرصة أعـرفك و خلاص و انت عمـرك ما سألتني .. "


   عثمـان _ " الغلطة بقـت غلطـتي دلوقـتي على الاقـل لمـا عرفتك قبل اسبوع اني هتقدملك كـان المفروض تقوليلي انو عندك ثمـانية اخـوات رجـالة .. مش واحـد ولا اثنين .. دول ثمـانية .. "


   نيـاط _ " و ده هيفـرق معـاك في ايـه ؟ .. لو مش عايز تتقـدم يا عثمـان خلاص اللي تشوفه بقـا سـلام .. "


   عثمـان _ " استني يا نيـاط أنا آسف حقك عليـا ( اتنهـد ) توتـرت شوية بـس  .. صحـيح .. احـم ، اخـواتك دول لطيفين بـاين ؟ صح قـولي صح ؟.. أنـا حاسس نفسي جـاي اتعـدم مش اتقـدم .. "


   نيـاط ضحكـت _ " متبالغش يا عثمـان مش هيـاكلوك مثـلا .. "


   عثمـان _ " أنـا خايـف ميوافقـوش علي طب نفترض موافقـوش هنعـمل ايه ؟.. "


   نيـاط _ " معـرفش ،.. معـرفش بس هحـاول أمهـدلهم المـوضوع قبل أما تجـي بكرة .. " 


   عثـمـان _ " و اخـواتك الثمـانية دول كـلهم أكـبر منك .. ولا فـي أمـل طمني قلبـي .. "


  نيـاط _ " بص متتـرعبش بس الثمـانية أكـبر مني .. سلطان أكـبر واحـد .. عمـران و مـروان تـوأم .. و فـي زيـن و يـزن برضو تـوأم ، 

و رضـوان .. و زيـد .. و مراد أصغـر واحـد فيهـم .. " 


   عثـمـان _ " الله أكـبر خلصتو كل الأسمـاء الموجـودة ع الكـوكب يا عـيني عليك يا حبيبي يا عثـمـان ، هتعنس لا انت هتموت بكـرة بإذن اللـه .. "


كـانت هتـرد عليه بس أول ما سمعت صـوت دق على باب أوضتـها فصلت الخط و خبت التلفـون تحت المخدة و قامت فتحت البـاب و اتـرمت فحضن اللي واقف اقـادمه بتتعلق في رقـبته 


   نيـاط بـدلال _ " الأمـير مـراد منـور غرفـتي لـيه ؟.. "


   مـراد ضحـك _ " الأمـير مـراد جاي ياخـد الأمـيرة نياط لتتعـشى تحت .. تسمحـيلي .. "


باس ظهر إيدهـا و هوبـا رفعـها بين إديـه بينزلها الدرج و ضحكـتها واصلة آخـر البيت ، لقـت اخواتـها السبعة قاعـدين بيستنـوها و كل واحـد فيهـم على وجـهه ابتسـامة ارتيـاح و هما شايفينها بتضحـك ضحكـتها اللي محلية حياتـهم 


  نيـاط بدرامـية _ " بالراحـة ع قلبـي بتبصولي كـده لي تصدقـو لو مكـنتوش اخـواتي كـنت اتجـوزتكو كلكـو .. "


   مـراد _ " هتفتحـي حـواديث .. بسـرعة قلـيلي انـزلك فين إيـدي اتشلت .. بقـيتي ثقيلة أوي .. "


    نيـاط نفخـت خدودها عاملـة نفسـها زعـلانة  _ " انتـو سامعـين هو بيقـول ايه ؟.. اوع كـده .. "


نـزلت و زقـته و راحـت جـري قعدت فالكـرسي اللي جـنب عمـران مسكـت إيده و بتبصله ببـراءة بتدلل عـليه 


   نيـاط _ " شفت يا عمـران هو قال ايه ؟ هو انـا بجد بقيت ثقـيلة و تخـينة .. "


   عمـران _ " سـيبك يا حـبيبتـي مـن الحـلوف ده .. هـو اللي ثقـيل فهـم .. "

   

   مـروان _ " و ثقـيل دم .. "


   يـزن _ " قـليل ذوق .. "


   زيـن _ " و أهـبل .. "


   رضـوان _ " أهطـل .. "


   زيـد _ " و عـبيط .. "

 

   مـراد _ " الله الله .. ايه فقرة المديح و السمـاع ديه كل الاهانـات ديـه عشان قلت انهـا ثقلت .. "


   نيـاط ضحكت و طلـعت لسانـها ليه بتغـيضه _ " تستـاهل .. "


  زيـد بيلعب في شعرها _ " يا اخـواتي ع العسل أنا مستعـد امسح بكرامة مراد بلاط الكـرة الارضية كلها لحـتى اسمع الضحكة الحلوة ديـه منك يـا حلـوة .. يـا عسل .. " 


   سلطـان بحـزم _ " بطلو رغـي بقا و خلونا نتعـشى و انت يا مراد هتحصلنـي الاوضه بعـد اما نخلص نشـوف موضـوع عضلاتك اللي نفـخ على الفـاضي ديه .. "

قد يعجبك ايضا


   مـراد بهـمس _ " ربنـا على الظـالم المفـتري .. "


   سلطـان _ " كـاني سامعـك بتقـول حاجـة يا مـراد .. "


   مـراد _ " احم .. بقـول يلا ناكـل .. نياط قلب مراد اكلك قـل اوي و بقيتي خفـيفة زي الريشة لو تحبي أرفعـك ألـف بيكـي بعد العشـا تتفرجـي على الـقـصر .. "


   نيـاط _ " لا أحـب اتفـرج عليك لمـا سلطـان يعلقـك .. "


ضحكت و كلهم شاركو ضحكـتها بس زي عوايدها فالايام الاخـيرة مبقـتش تاكـل كـويس ، بتفـضل تلـعب بالشوكـة فـي الطبـق و هـي سرحـانة بتفكـر في عثمـان ، حبيبها اللي عـلى أسـاس جـاي يطلب إيدها بكـرة


   " نيـاط .. نيـاط .. نيـاط .. يا نيـاط .. "


بعد كـل النداءات ديه منتبهتش غير لما عمـران حرك كتفـها ، رفعت راسها لاقتـهم كلهم بيبصولـها بنظرات مليـانة قلق و تلقـائي حطت عينها بالارض و بقت تفـرك إيديها من التوتر و بتبص فكـل حته ما عدا عيـونهم ، خايفـة .. 


   سلطـان _ " نيـاط .. تعـاليلي هنـا .. "


   نيـاط بخـوف متلخبطة فالكـلام _ " لـيه ؟.. خلاص هاكـل أهو .. أنـا آسفـة .. "


   سلطـان بيأمـرها _ " نيـاط انا قلت إيه ، تعاليلي هنـا بسرعـة .. "


   مـروان بيمـسح على راسـها بحـنية _ " انت خايفـة ليه يا نيـاط ، ده سلطـان هيعمل فيكـي ايه يعـني .. "


قـامت من على الكـرسي بتمشي بالراحـة مش عايـزة توصل لعـنده حـاسة انـه بمجـرد ما يبص فعيونـها هيكتشف كـل حاجة مخـبيتها عنـهم ، مسك ايدها و أخـدها ع الكنبة قعـدها و قعد عند رجـليها و البقية لحقـوه يشوفو مالـها 


   سلطـان حـط ايـده على جـبهتها _ " نيـاط .. انت تعبـانة ، حـاسة بحاجة نـروح على المشفى ولا نتصل بدكـتور يجيلك الـبيت .. "


    رضـوان بلهفـة _ " حـبيبتي ردي علـيه ، متقلقينـاش عليكـي .. "


   نيـاط بهـمس _ " أنـا مش تعبـانة .. "


   سلطـان _ " طيب حـد من الحـلاليف دول زعلك قوليلي هو مين و أنـا .. زيـد ؟ .. ( بزعـيق ) .. "


   زيـد باندفاع _ " مزعلتهاش يا سلطـان و لو زعلتها من غـير قصد انـا مستعد اتنفـخ بس تفـك التكـشيرة ديه .. "


   نيـاط ابتسمـت _ " محـدش منهـم زعلـني .. "


   سلطـان _ " طيب مـالك ، مبقدرش اشـوفك كدة ساكـتة و هادية  مـالك .. هـمم ؟.. "


   نيـاط بدلـع _ " أنـا عايزة حاجـة .. بـس انتو مش هتـوافقو .. "


   رضـوان _ " مش هنـوافق ؟.. احـنا عمـرنا ما رفضنـالك طلب اي حاجـة بتشاور عليهـا الأمـيرة هنجـبهالها  .. "


   مـراد بيبصلها بطـرف عـينه _ " كـل الـدلال و الزعـل و الاضـراب على الطعام ده عشـان عـايزة تغـير كـل هدومـها بوحـدة جـديدة .. كشفـتك .. "


   نيـاط بتهـز راسها للناحـيتين _ " لا .. "


   زيـن _ " هـمم .. عايزة تغـيري ديكـور اوضتـك ؟.. "


   نيـاط هـزت كتفـها _ " لا .. "


   يـزن _ " لقيتها اكـيد زهقت من قعدة البيت و الجـامعة و عايزانا نسافر نغـير جـو .. صح ؟.. "


   نيـاط _ " لا .. "


عمـران قعد جـنب سلطـان على الارض و حط صبـاعه تحت ذقنـها بيرفع راسها لفـوق ، بيلعب فخـدها بحـنية ..


   عمـران _ " طيب قليلنـا عايـزة ايـه نجـبهولك او نعملهـولك مـش هنقـول لا .. مفيش حاجـة تغلا عليكـي يا غـالية .. "


   نيـاط بتأتـأة _ " أنـا .. أنـا .. عايـزة اتجـوز .. 

لمتابعه باقي فصول الرواية اضغط هنا👇

(رواية اشقاؤها الثمانية بلوتي)

تعليقات
تعليقات Bloggerتعليقات Disqus



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-