جديد

روايه بيت البنات الفصل السابع 7 بقلم أمال صالح

 روايه بيت البنات الفصل السابع 7 بقلم أمال صالح 



ولجت بسملة وقامت بدفعها في كتفها وهي تتمتم بضيق: الواحد ميعرفش يقعد بهدوء! اي ده!!


تعجبت بسنت كثيرًا بسبب ردة فعلها الغير مبررة، وتحركت بهدوء للداخل لتناول الطعام رفقة جنى. 


صباح يوم جديد، استيقظت جنى على صوت هاتفها الذي لا يتوقف عن الرنين مما أجبرها على الاعتدال بالفراش والتقاطه لترى هوية المتصل "جميلة"؛زميلة لها بالعمل.


- وعليكم السلام، في حاجة يا جميلة ولا إيه؟؟


توسعت عيناها شيء فشيء وهي تستمع لردها: أيوة يا جنى، وصلنا المكتب النهاردة لقينا الباب مكسور وحاجة الشغل كلها واقعة على الأرض متكسرة ومتقطعة!!!

هذا الفصل مازال قيد الكتابة عاود زيارتنا مجدداً او تابعنا على صفحة الفيسبوك او قناة التليجرام لتصلك الفصول الجديده بشكل اسرع

لمتابعه باقي فصول الرواية اضغط هنا👇

(روايه بيت البنات )



from
https://www.rasmbelkalemat.com/2024/06/7_91.html
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-