روايه عشق مذبذب الفصل الثاني 2 بقلم دنيا ثروت
بترجع ورا بخوف = يامصيبتي يامصيبتي اي اللي جابه هنا.
واحده من الشغالين بتقرب عليها : وقعتي الصينيه لي ياست هااانم
حور بتحاول تتكلم :ان. انا.. انا اسفه.
= هاتي صينية تانيه وروحي عشان تضيفي
حور بتوتر جامد : انا. لازم امشي لازم وبتجري تغير هدومها وتخرج من البيت بتخبط فيه وهو مكنش شايف قدامة بتقع بين ايديه بيفضلو يبصو في عين بعض بتبلع ريقها وهي عارفه انه مين
بتقوم من ايديه بتتكلم بتوتر : اسفه اسفه بتمشي بسرعه من غير ماعمها يشوفها بترجع البيت
حور بخوف لمليكه: شوفته شوفته يامليكه
مليكه بتحاول تهديها : مين اهدي اهدي واحكي بهدوء وانا جنبك
حور : عمك عمك يامليكه
مليكة كأنه نغزه دخلت قلبها : حور اوعي ليكون شافك
حور بدأت في العياط ومليكه حضنتها = متقلقيش مصيرهم هيمشو من هنا ويرجعو بلادهم
💫💫💫💫في القصر اللي بتشتغل فيه 💫💫💫💫💫
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
باص راسها قدامك الناس= مبروك ياروحي
مايا : حبيبي مبروك علينا
عاصم كان قاعد مش فاهم لي بيفكر فيها اوي عيونها كانت ساحراه
عدي الفرح وكلهم طلعو عشان يباتو ليهم اوضتهم الخاصه...
عاصم في الاوضة : يلا ياروحي غيري هدومك
مايا دخلت الحمام عشان تغير... عاصم في تفكيره = عبيطة مش عارفه ان اتجوزتها عشان الفلوس... بس انا لازم اعرف مين اللي شوفتها الصبح دي
💫💫💫💫💫💫💫💫الصباح 💫💫💫💫💫💫💫💫
دعاء والده مايا بتخبط علي الباب : يلا ياحبايبي اصحو ولا هتقضوها نوم طول النهار
عاصم بيقوم منزعج : مش عارف بيصحونا لي وهو مالهم.. يلا اهو هاخدك انهارده ونروح بيتنا.
مايا : لا انا مش هسيب اهلي وقامت من علي السرير تتجهه للحمام =حاضر ياماما جاييين اهو
لبست وهو كمان لبس.. عاصم بجدية وصرامه= هنشوف كلام مين اللي هيمشي.
مايا نزلت تحت علي السفر : ماما فين جوري
دعاء : معرفش والله يامايا
مايا بزعل : مجتش حتي كتب الكتاب إمبارح أنا زعلانه منها اوي
قررت حور تروح القصر وتتابع شغلها لمجرد إنها فاكره ان خلاص مش هتشوفهم تاني. بتدخل من باب القصر مايا بتنده عليها جوري تعالي
جوري بتدخل وكان قدامها عمها بصت في عينة افتكرت كل ذكرياتها كأن كان امبارح بس هو مفتكرهاش حاول يلمح بس برضو مفتكرهاش ملامحها اتغيرت في ال4 سنين
وعلي ناحيه اخري كان بيبص عليها كأنه مش عايز يسيب عيونها حس إنها سحرته
مايا بزعل : اي بقا ياست هانم مجتيش لي إمبارح..
جوري بضحك : متزعليش مني كان عندي شغل ضروري
مايا : ايوة ايوة يزن واخدك مننا
بلعت ريقها لمجرد ان حد يشك او يعرف مكانه
عاصم بفضول: اي ده مخطوبه.
مايا : لا لا ده ابن اختها جوري ممكن تضحي بحياتها عشانه هههه
خلصو اكل بين الكلام بين العيلتين
عاصم : يلا يامايا لازم نمشي.
مايا : لا مش همشي واسيب بيت أهلي
عاصم : وانتي دلوقتي بقيتي علي زمه راجل واظن ان قايلك من بدري ان هنعيش في بيت اهلي.
سالم : ياولاد خلاص اهدو هتتحل
عاصم بيقوم بعصبيه بتوقفه جمله مايا : لو همشي همشي ومعايا جوري.....
لمتابعه باقي فصول الرواية اضغط هنا👇
