جديد

روايه عندما يعشق الليل الفصل التاسع بقلم نوجه احمد

 روايه عندما يعشق الليل الفصل التاسع بقلم نوجه احمد 




«ليل نيم كارما بعد وقت طويل من عياطها». 

خرج لاقة تيا قاعدة عالكنبة وبتهز ف رجلها جامد.... 

راح ناحيتها وقعد جمبها.» 

.«ليل بهدوء وحنية؛ نا جمبك وم عايز ييجي فدماغك انك لوحدك او تفكيرك يصورلك كد نا معاكي لاخر عمري يتوتا». 

•«تيا بصتلو وقالت بعيون دامعة ووجع؛ م عايزة اقعد هنا المكان دة بياذيني» •

•«ليل بصلها وقد ايي عياطها شق قلبو نصين ضمها لحضنو وبق يبوس ع راسها بحنية شديدة» •

•«من عيوني لعيوني قومي حضري شنطتك نتي وكوكي ونا مستنيكي» •

•«تيا بدموع؛ متسبنيش ع خاطري متخذلنيش»•

•«ليل ضمها اكتر وبق يطبطب ع ضهرها بقلق شديد عليها..»•

.«ليل بهدوء وعشق؛ اسيبك ازاي ي تيا قوليلي ها نتي قلبي الل عايش بية عمري مهسيبك عمري»•

•«تيا غمضت عيونها وحاسة بخوف شديد واحساس عمرو م طاردها بالمرة»•

•••••••••••

•«عز دخل مكتبو وقلع الجاكت وقعد عالكرسي بتعب»•

•«دخلت الممرضة وحطيت قدامو اشاعات»•

•«الممرضة بهدوء؛ دكتور عز دول اشاعات المرضى الل عاملين عمليات»•

•«عز برفع حاجب وصرامة؛ ديي م مهمتك نتي نا قايل ل خديجة تجبهم هيا فين»•

•«الممرضة بتوتر؛ واللة يدكتور هيا رفضت تجبهم وبعتتني ل حضرتك»•

•«عز قام من عالكرسي وقال بعصبية؛ يعني اييي هو الشغل بمزاجها هياا سلطةة»•

•«الممرضة بخوف؛ دكتور عز هيا»•

•«عز بحدة؛ غوري ع شغلك يلا»•

الممرضة خرجت بسرعة من غير م تبصلو. 

عز مسك فونو ورن عليا ومكنتش بترد 

«خرج من مكتبو وبق يدور عليها» 

«لمحها واقفة عند مطبخ المستشفى بتعمل قهوةة.»•

•«راح ناحيتها وقال بصرامة؛ نا م قايلك تجبيلي نتي الاشاعات»•

•«اتعدلت بخضة وبصتلو.»•

•«خديجة بتوتر؛ انااا كنت واقفة مع دكتور دياب فالعمليات و»•

•«عز مشي عليها وخديجة اتوترت» •

•«خديجة بلعت ريقها بخوف وقالت؛ اناا وقفت معاة ع اتعلم من خبرتو م اكتر•» 

•«عز بقسوة وحدة؛ نتي مفصولة مشوفش وشك هناااا تاني مفهوم»•

•«خديجة بصتلو بصدمة»•

•«عز مسكها من ايدها وشدها علية»•

•«بص ف عيونهاا الواسعة وقال وهو بيضغط ع ايدها؛ كام مرة حذرتك وقولتك مفيش شغل معاة ها دياب شغال عندي ودي المستشفى بتاعتي يعني اقدر امشيكي انتيي وهو ومخلكوش تشتغلو ف ايي مكان خلقو ربنا»•

•«خديجة بدموع وخوف؛ اناا اسفة متفصلنيش ع خاطري نا محتاجة الشغل دة ع خاطري ي عز»•

•«عز اول م سمع اسمو منها غمض عيونو وبق يستلذو»•

•«خديجة بعياط؛ اخر مرة م هتتكرر تاني ع خاطر ربنا يدكتور عز». 

•«عز فتح عيونو وقال بتحذير؛ لو لمحتك ناحيت ايي دكتور من الدكاترة الل موجودين م هرحمك مفهوم»•

•«خديجة بدموع ووجع؛ مفهوم بس سيب ايدي ع وجعاني»•

•«عز بص ل ايدها الل احمرت وصوابعو معلمة فيها»•

•«رفع ايدها وبق يبوسها» •

•«خديجة بتوتر؛ ع عز»•

•«عز ساب ايدها» 

•«عز رفع صابعو فوشها وقال بتحذير؛ لو اتكررت تاني هزعلك اقسم بالله هزعلك يخديجة ونا مبهددش نا بعمل علطول» 

•«خديجة بتوتر؛ حاضر اخر مرة» 

«عز بهدوء: روحي ع شغلك يلااا ولما ابعتلك تسيبي كل الل ف ايدك وتيجي» 

«خديجة بطاعة؛ حاضر عن اذنك» 

«وسابتو ومشيت» 

«عز نفخ بضيق وخرج وراها» 

••••••••••••••••

(حنين بدموع؛ عبدالله ارجوك اسمعني) 

«عبدالله ببرود؛ فهميني» 

«حنين بخوف شديد؛ واللة فضلت ارن عليك وبعتلك مسدجات كتيرة اوي حتة افتح فونك وكمان نا قولت ل اخوياااا وروحت المول ع نا كنت طالعة بحجتو وكنت برن عليك ع تيجي تاخدني واللة» 

«عبدالله طلع علبة السجاير من جيبو وطلع سجارة وولعها» 

«عبدالله ببرود تام؛ اة ولمة الكلاب ديي عجبتك» 

حنين بدموع؛ واللة كنت قاعدة فحالي اقسم بالله كنت فحالي دول هما الل جم وو وضايقو فيا» 

«عبدالله وهو بينفخ دخان السجارة؛ تمم روحي دلوقتي ولينا كلام تاني يلا» 

«حنين بصدمة يعني ايي هيعدي الحوار بالساهل من غير حتة م يتعصب او يضربها» 

«حنين بعياط؛ انااا اسفة يعبداللة خلاص م هخرج تاني والله اسفة» 

«عبدالله شاور ل تاكسي وفتح الباب ودخلها ودفع اجرت التاكسي وركب عربيتو وطلع ع شقة اكتوبر» 


لقراءه فصول الرواية كامله اضغط هنا  👇

روايه عندما يعشق الليل كامله 


تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-