روايه لعنت كيميت الفصل الرابع 4 بقلم امنيه
يوسف: اكيد يبني وخلاص انا قررت هتقدم ل ملك بيه
يوسف خد الخاتم و رجع تاني ل ملك و تحركوا ب اتجاه الاستوديو للتصوير
بدا التصوير و بدات المذيعه ب طرح الكثير من الاساله علي يوسف الي ان حانت اللحظه الحاسمه
يوسف: احب ف الاخر اشكر خطيبتي ملك الي ساعدتني و وقفت جمبي و حابب اقولها اني بحبك ثم نزل علي ركبته امامها و طلع الخاتم
يوسف: تقبلي تتجوزيني
في نفس هذا الوقت ولاكن عند طارق
طارق كان شغال بيجمع معلومات عن كيميت لحد م حس ب حركه غريبه ف الغرفه الي موجود فيها جثه كيميت ف راح يشوف في اي
طارق بصدمه مما رأه: اي دا هيا المومياء راحت فين
هذا الفصل مازال قيد الكتابة عاود زيارتنا مجدداً او تابعنا على تيليجرام لتصلك الفصول الجديده بشكل اسرع
لمتابعه باقي فصول الرواية اضغط هنا 👇