جديد
روايه شيقه
منذ بضع ساعات

رواية حب تحت التهديد الفصل السادس 6 بقلم جمال المصري

 رواية حب تحت التهديد الفصل السادس 6 بقلم جمال المصريفهد.. هروح احاسب اندريا عشان نقفل صفحتهراف...
اقرأ المزيد
روايات قيد كتابة
منذ بضع ساعات

رواية مغامرات عائلية (كاملة جميع الفصول) بقلم همس كاتبة

رواية مغامرات عائلية (كاملة جميع الفصول) بقلم همس كاتبةبعد اشتهار رواية مغامرات عائلية بقلم همس كاتب...
اقرأ المزيد
روايه شيقه
منذ بضع ساعات

رواية مغامرات عائلية الفصل الثالث 3 بقلم همس كاتبة

رواية مغامرات عائلية الفصل الثالث 3 بقلم همس كاتبةشهقت دينا بخجل شديد و هربت الى الاسفل بينما زياد ي...
اقرأ المزيد
روايه شيقه
منذ بضع ساعات

رواية مغامرات عائلية الفصل الثاني 2 بقلم همس كاتبة

رواية مغامرات عائلية الفصل الثاني 2 بقلم همس كاتبةبارت 2 لارا : بتقولك هيفسخو الخطوبة … يعني هي...
اقرأ المزيد
روايه شيقه
منذ بضع ساعات

رواية مغامرات عائلية (كاملة جميع الفصول) بقلم همس كاتبة

رواية مغامرات عائلية (كاملة جميع الفصول) بقلم همس كاتبةبارت 1حبيبة : بابا انا عايزة افسخ الخطوبة&nbs...
اقرأ المزيد
قصص قصيرة
منذ بضع ساعات

سكريبت ياسمين المرشدي الفصل الثاني 2 والاخير بقلم شهيرة عبدالحميد

سكريبت ياسمين المرشدي الفصل الثاني 2 والاخير بقلم شهيرة عبدالحميدلقيت أمي قاعدة في أرضية المطبخ وقصا...
اقرأ المزيد
قصص قصيرة
منذ بضع ساعات

سكريبت ياسمين المرشدي (كامل) بقلم شهيرة عبدالحميد

سكريبت ياسمين المرشدي (كامل) بقلم شهيرة عبدالحميدمن بعد موت ماما كل حاجة اتحولت للأسوء، خصوصًا الحاج...
اقرأ المزيد
روايات قيد كتابة
منذ بضع ساعات

رواية ما وراء الصمت (كاملة جميع الفصول) بقلم الاء محمد

رواية ما وراء الصمت (كاملة جميع الفصول) بقلم الاء محمدبعد اشتهار رواية ما وراء الصمت بقلم الاء محمد ...
اقرأ المزيد
روايه شيقه
منذ بضع ساعات

رواية ما وراء الصمت الفصل الرابع 4 بقلم الاء محمد

رواية ما وراء الصمت الفصل الرابع 4 بقلم الاء محمدمين؟جالها صوته من برّه، ووشها اتبدّل في لحظة:– أنا ...
اقرأ المزيد
روايه شيقه
منذ بضع ساعات

رواية ما وراء الصمت الفصل الثالث 3 بقلم الاء محمد

 رواية ما وراء الصمت الفصل الثالث 3 بقلم الاء محمدطب كويس جدًا، مش محتاج أعرّفكم ببعض.بس خليني ...
اقرأ المزيد

روايه اختيارها السئ الفصل الثالث 3 بقلم أمل صالح

روايه اختيارها السئ الفصل الثالث 3 بقلم أمل صالح 




#الثالث


- أنتِ ازاي ماتبوسيش إيد امي وأبويا وهم داخلين؟؟ 


- أبوس إيد أمك وأبوك ليه؟؟ 

- وماتبوسيهاش ليه، دي قلة ذوق! 


- لو سمحت يا حمدي اتكلم بأسلوب أحسن من دا، أنا أصلًا مستحمل نظراتهم من البداية بالعافية، دول لو جايين غصب مش هيبقوا كدا!! 


- والله الأدب والاحترام بيقولوا كدا، شوفي أنتِ نفسِك بقى.


صوتها عِلىٰ - حمدي! 


كملت بحدة - أنت ليه محسسني إنه فرض عليا، دي حاجة ذوقية مني ولو معملتهاش ماتقللش مني أبدًا. 


هز رأسه وهو ماشي بلامبالاة لكلامها أو لوقوفهم في الشارع وقال قبل ما يمشي بإستهتار لكلامها - ماشي ماشي. 


سابها ومِشىٰ واقفة مكانها،

الدموع مالية عينها؛ صعبان عليها نفسها، في يوم زي دا يتعكنن عليها بالشكل دا !! 


مسحت عينها وطلعت البيت بهدوء، دخلت مبتسمة ولا كأن حاجة حصلت. 


قعدت في الصالة ومسكت طبق فيه قطعة جاتوه، بدأت تاكل فيه وهي بتكلمهم - وصلتهم لتحت وطلعت، عمو صبري أبو حمدي عنده شغل مهم دلوقتي هيروحه مع فاروق ابنه وحمدي هيروح أمه واختها ومراة أخوه. 


اتكلمت واحدة من صحابها - طب وخروجتكم. 

ردت وهي بتاكل بدون ما تبصلها - قالي هيعوضهالي. 


مكنتش راضية تبص لأي حد، نظرة لأي حد فيهم هتخليها تنفجر في العياط. 


أمها وأبوها كانوا ملاحظين شكلها وعيونها اللي بتحاول تداريها عن الكُل، كانوا حاسيين إن في حاجة حصلت تحت. 


رجع الكل لبيته وهي قدرت تختلي بنفسها في أوضتها، سمحت لدموعها، مكنتش عيونها بس اللي بتعيط؛ قلبها كمان كان بيعيط. 


هزت رأسها وهي بتمسح وشها وبتتحاور مع نفسها "أيوة أكيد مضغوط يا نسمة، مرتبه الصغير والفلوس اللي خدها مني والتجهيزات، أكيد مضغوط." 


كانت بتحاول تدور على مبرر، والحقيقة إنها لقت مبرر "الضغط"، لكنه كان مبرر سخيف ... سخيف جِدًّا !! 


تلفونها نوّر برسالة منه، 

مسكته بسرعة وبلهفة، شافت اعتذاره! 


"متزعليش يا نسمة، أنتِ عارفة اللي أنا وفيه واني بحاول على قد ما اقدر عشان أتجوزِك، كنت مضغوط أكتر من اي وقت النهاردة، حقِك على قلبي يا عيوني." 


قد يعجبك ايضا

ابتسمت وهي بتكتبله.. 


" أنت عارف إني مش بزعل منك، بس اتضايقت من أسلوب أهلَك وطريقة كلامك وأنت ماشي، النهاردة يوم خطوبتنا واليوم انتهى بزعل "


" خلاص بالله عليكِ ما تزعلي، عشان خاطري. "


ابتسامتها وسعت وهي شايفة رسالته، ميقدرش يسيبها زعلانة، بيحايل فيها عشان متزعلش!! من وجهة نظرها طبعًا. 


" مش زعلانة يا حمدي خلاص. "


" مبحبش حد قدِك والله، وليكِ عندي خروجة كبيرة بس نخلص بس من حوار الدهب. "


بصت للرسالة ثواني، معنى كدا إن مفيش خروج غير بعد ما يديها فلوسها!!! 


اتنهدت وهي بترد عليه "إن شاء الله يا حبيبي." 


انتهى الحوار وانتهى اليوم، 

نامت مبسوطة وراضية!! 


عدى شهر وأيام، متقابلوش من وقت الخروجة غير في بيتها وهي عازماه على الغدا مثلًا، كان أيام كتير يدخل عليهم فاضي ياكل ويمشي وخلاص وايام معدودة جايب علبة شوكلاتة مثلًا. 


وكان تبريرها لأهلها إن الظروف صعبة، إنه بيتعب ويشقى دلوقتي عشان يجهز بيتهم.


كان معزوم عندهم على الغدا زي العادة، دخل بعلبة الشوكولاتة بتاع كل مرة، سلم على أبوها وقعد يتكلم معاه لحين ما يجهز الأكل. 


كانوا طابخين محشي بأنواعه، كرنب، ورق عنب، خس، بتنجان وكوسة. 


الطرابيزة كانت مليانة، لكن عينه كانت فارغة.. 


قعد وأكل وحلَّىٰ كمان! 

قام عشان يمشي وهي معاه لحد الباب. 


- عايز حاجة؟ 

- سلامتِك.. 


كمل بتريقة - بس إبقي عرفيني المرة الجاية انكم عاملين المحشي أورديحي، أجيبلكم معايا طبقين بانيه ولا كيلو لحمة.. 



لمتابعه باقي فصول الرواية اضغط هنا 👇

(روايه اختيارها السئ)


تعليقات
تعليقات Bloggerتعليقات Disqus



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-