روايه حواديت عمران الفصل الخامس بقلم امل صالح
هذه الرواية متوفرة فقط علي
ضغط على ايدها ونفى براسه فابتسمت: عُمران..
ضحك: هااا
ضحكت: أنا بحبك والله!
دلوقتي تقدر تقف قصاد مامتها وتقولها إنها اسعد واحدة في الدنيا، تقدر اقول إنها لقت العوض والأمان، تقدر تقول انها مش عايزة حاجة من الدنيا، تقدر تقول إنها بطلة القصة..♡
تمت. 🩶🦋
#حواديت_عُمران
#بقلم_أمل_صالح
‹هستنى رأيكم بفارغ الصبر يا حبايبي›.
هذا الفصل مازال قيد الكتابة عاود زيارتنا مجدداً او تابعنا على صفحة الفيسبوك
قد يعجبك ايضا


