جديد
عالم ‏الروايات‏
منذ يوم

رواية دلال حرمت علي قلبك ( كاملة وحصرية حتي الفصل...

 رواية دلال حرمت علي قلبك كاملة وحصرية حتي الفصل الاخير بقلم شيماء سعيدبعد انتشار رواية دل...
اقرأ المزيد
روايات رومانسية
منذ يوم

رواية دلال حرمت علي قلبك الفصل الخامس عشر 15 بقلم...

 رواية دلال حرمت علي قلبك الفصل الخامس عشر أبتسم إليها مردفاً:_ إيه هي يا دلوعة ؟!.._ إن ك...
اقرأ المزيد
عالم ‏الروايات‏
منذ بضع ايام

رواية ظلام الصعيد ( كاملة وحصرية حتي الفصل الاخير )...

 رواية ظلام الصعيد كاملة وحصرية حتي الفصل الاخير بقلم نور الشاميبعد انتشار رواية ظلام الصع...
اقرأ المزيد
روايات رومانسية
منذ بضع ايام

رواية ظلام الصعيد الفصل العاشر 10 بقلم نور الشامي

 رواية ظلام الصعيد الفصل العاشر اقترب أكثر و مد يده ولم يتمالك نفسه، ضمها إليه بعنف مليء ب...
اقرأ المزيد
روايات مكتملة
منذ بضع ايام

رواية حب بلا حدود ( كاملة وحصرية حتي الفصل الاخير...

 رواية حب بلا حدود كاملة وحصرية حتي الفصل الاخير بقلم مريم وليدبعد انتشار رواية حب بلا حدو...
اقرأ المزيد
روايات رومانسية
منذ بضع ايام

رواية حب بلا حدود الفصل الثامن عشر 18 والاخير بقلم...

 رواية حب بلا حدود الفصل الثامن عشر والاخيرفي اوضه شجن ولجت شجن للحمام بعد ما ملئت حوض الا...
اقرأ المزيد
روايات رومانسية
منذ بضع ايام

رواية حب بلا حدود الفصل السابع عشر 17 بقلم مريم...

 رواية حب بلا حدود الفصل السابع عشر قد مر يومين علي ما حدث وجاء الدكتور كاظم واخد رزان وشج...
اقرأ المزيد
روايات رومانسية
منذ يوم

رواية دلال حرمت علي قلبك الفصل الرابع عشر 14 بقلم...

 رواية دلال حرمت علي قلبك الفصل الرابع عشر _ حامل ؟!..قلبه يود الإطمئنان يود سماعها من جدي...
اقرأ المزيد
روايات رومانسية
منذ بضع ايام

رواية ظلام الصعيد الفصل التاسع 9 بقلم نور الشامي

 رواية ظلام الصعيد الفصل التاسع كان الصمت يملأ الغرفة كأن الهواء ذاته توقف عن الحركة... وا...
اقرأ المزيد
روايات رومانسية
منذ بضع ايام

رواية حب بلا حدود الفصل السادس عشر 16 بقلم مريم...

 رواية حب بلا حدود الفصل السادس عشر ابتلعت امنه ريقها برعب ايوة انتي اللي قولتيلي اجب...
اقرأ المزيد

روايه حور عيني الفصل الثامن 8 بقلم رغد عبدالله

 روايه حور عيني الفصل الثامن 8 بقلم رغد عبدالله 




بكت سامية وقالت : ارجوكى يابنتى ،لو مش علشان خاطر مالك .. يبقى علشان خاطر أم عايزة تفرح بإبنها قبل ما تم"وت ! .. 

وقفت حور كأن فية كهربا مشيت فى جسمها .. وهى تقول بصدمة : انتى بتطلبى منى أتنازل عن جوزى لبنت تانية ؟! 

سامية .. : صدقينى دا الاحسن لينا كلنا .. و ، وأنا هديلك المبلغ إلى عايزاه .. 

حور بضحك من الحسرة : لية ؟!.. لية كلكو شايفنى رخي*صة كدا ؟! .. ا أنا عمرى ما دورت على فلوس ، ولا فيه مبلغ يقدر يخلينى أتنازل عن حقى فى مالك .. ! 

بصتلها وقالت .. : يا حماتى .. مالك اختارنى.. مالك عايزنى أنا! 

سامية : لا مختاركيش .. الظروف هى إلى فرضتك علية ، شروطى أنا .. اوامرى ! 

حور : إيه ؟! 

سامية : أنا إلى شرطت عليه يتجوز علشان اوافق اعمل العملية .. علشان حاسة أنى لو دخلت مش خارجة تانى ، كان نفسى بس اطمن .. وادينى دلوقتى اطمنت و زياادة !! 

قالت جملتها الاخيرة بسخرية شديدة ، وهى تشاور عليها ..

حور : .. لكن هو...

أردفت سامية بغل .. : وزى ما أمرته يتجوز .. ممكن بسهولة أقوله يطلقك .. ، تفتكرى هيرفض ؟! .. 

حور بدموع : مالك مش بيجرح حد بالشكل دا .. حتى لو كان مبيحبوش ! 

سامية .. : دا فى حالة غيابى من المعادلة .. فاهمة ؟ .. يعنى مالك فإيدى ، فبدل ما تطلقى و تعيشى فى الشارع ، اتطلقى و خديلك قرشين حلوين تسترى بيهم نفسك 

حور عيطت ، واعصابها سابت خلتها اتهمدت على الأرض : إلى بتطلبية دا مستحيل .. .. أنا إستحاله هقدر اعمل كدا ! .

سامية بحقد رهيب ، أوشكت مقلتاها أن تخرج من فرط العصبية .. : غبية ! .. بديلك فرصة و بتضيعيها ، هسيبك تفكرى تانى وردك يوصلنى الليلة ، حيث كان حاجة تانية غير إلى فدماغى ، هيبقى ليا تصرف مش هيعجبك ! 

___فى المطار___ 

مالك كان واقف بزهق ، مستنى فيروز .. . أول ما لمحها شاورلها .. ، 

فيروز البنت البيضة ، أم عيون زرق .. وإبتسامة هادية .. ، فيروز إلى كله عايز يقرب منها . . لكنها مش بتدى فرصة لحد .. ، لأنها راسمة مستقبلها فى خيالها مع حد تانى .. 

جريت على مالك .. بسعادة شديدة ، ونطت علية حضنته .. ! 

اتفاجأ مالك .. ، وبصلها .. : فيروز .. احنا معدناش صغيرين على الكلام دا .. 

فيروز بعند : بس أنت بتوحشنى بنفس الطريقة كل مرة ...

اتنهد مالك لأنه عارف هى عنيدة قد أى .. ، طلعت من حضنة وقالت وهى مبتسمة : وحشنتى أوى .. . 

ابتسم مالك ..، هو بيعتبرها أخته الصغيرة .. : وأنتى كمان .. يلا علشان منتأخرش على إلى فالبيت .. 

فى العربية ، كانت فيروز بتبص من الشباك ... وقالت : بس واضح أنك خاربها .. ،  قميصك فيه ريحة حريمى شوية .. 

مالك بضحك : خاربها بس بما يرضى الله والله .. 

فيروز .. : يعنى إيه ؟

مالك : دخلتى كانت إمبارح عقبالك يا زوزو ..

فيروز بصتله بصدمة .. لما أستوعبت أن إنفاسها وقفت .. ، خدت نفس بصعوبة و قالت بعدم تصديق .. : بطل يا مالك هزارك دا .. ا أنت حتى مفيش فإيدك دبلة .. 

مالك : والله ما بضحك عليكى .. هو الموضوع حصل فجأة حتى معملناش خطوبة .. 

فيروز بضحك .. : وهى طنط سامية هتعديها كدا ؟!

مالك .. : مهى اتفاجأت زيك .. ، عموما حور إنسانة طيبة هتحبيها لما تتعرفى عليها .. 

فيروز بإستغراب : حور ؟ 

مالك : مراتى ! 

فيروز : مالك بطل بقا ، مضحكتنيش ..

مالك بضحك : طب لما نوصل .. 

من بعدها و فيروز طول الطريق قاعدة ساكتة .. ، على غير عادتها .. بطنها بتو"جعها من القلق ، إن كلامه يبقى صادق !.. كانت خايفة من رد فعلها اكتر من أى حاجة تانية .. ! 

___فى القصر ___ 

وصل مالك ، و فيروز وراة .. كانت ماشية ببطء ..مش قادرة ترفع راسها .. ، خايفة لتشوف من تدعى بحور !

جت إستقبلتها سامية .. 

سامية : اتأخرتوا كدا لية ؟

قد يعجبك ايضا

مالك بيدور بعيونه فى المكان : أبدا الطريق كان زحمة شوية .. هى فين حور ؟ ..

سامية قلبت وشها بمجرد ما سمعت إسمها .. : فوق .. من صباحية ربنا وهى فوق .. حتى منزلتش تتغدى 

مالك قلق عليها .. : هى تعبانة ؟ ..

سامية بحدة : معرفش مالها .. 

هز رأسه .. : طب هطلع أشوفها .. 

كل دا على مسمع من فيروز .. إلى كانت هاين عليها تكدب ودنها .. ، تكون بتحلم وكل دا يبقى كابوس .. ، بصت لسامية بتأنيب وحزن .. وهى بتقول : إفتكرتك عارفة يا طنط ... إفتكرتك بتحبينى ؟!

سامية : ... ... 

_________ 

طلع مالك غرفتهم بسرعة .. خبط برفق .. ودخل ..

كانت نايمة على السرير .. 

راح قعد جنبها ...، زاح شوية خصلات من شعرها .. وقرب من وشها .. ، فتحت عينها .. 

مالك بخفوت : تعبانة . . ؟

حور : تؤ .. 

قبلها برقة ..  وإبتسم وهو بيقولها .. : طب قومى .. 

شدها من إيدها . . ، طلع من شنطة كانت معاه ، موبايل . . وناوله لحور

حور : أية دا ..؟

مالك : موبايل جديد بدل إلى وقع .. 

حور : .. د دا علشانى أنا ؟!

هز راسة وهو بيراقب تعابير وشها .. 

دمعت  .. و قبل ما تفتحه بصتله بحب .. ، : مالك هو أنا ينفع أعمل حاجة ؟ 

مالك : إيه ؟ 

فجأة .. حضنته بشدة .. ، مقدرتش تمسك دموعها وهى بتفتكر كلام سامية ..  ، مقدرتش تتخيل أنها ممكن تتخلى عنه .. ، حضنتة علشان ميلاحظش عياطها  .. ، 

حس مالك بدموعها .. ، بعدها عن حضنة لقاها بتعيط .. 

مالك بقلق : مالك ..؟! 

هزت راسها شمال و يمين .. وإبتسمت بحزن : مفيش مبسوطة .. أول مرة حد يهتم بيا كدا ... شكراً يا مالك .. 

كان حاسس أن فية حاجة غلط ، مسحلها دموعها . . : هو دا السبب بس ؟ .

حور : آه .. 

مالك : طب .. قومى يلا ننزل نتعشى ، ماما قالتلى أنك مكلتيش من الصبح .. 

حور : لا مش جعانة .. 

مالك : ازاى .. ، حور هو فيه حاجة حصلت وآنا برة ؟! 

حور بنفى : لا .. 

نبرة صوته اتغيرت .. : لا .. مش مصدقك .. ، أية حصل وأنا مش هنا ؟! 

حور : و .. ولا حاجة .. 

مالك اتعصب و قام .. : أسأل امى تقولى معرفش ، أسألك تقوليلى ولا حاجة ! .. انتو مخبيين إية ؟! 

حور : صدقنى يا مالك ولا حاجة .. أهدى بس .

مالك بغضب : بردة ؟! .. ماشى أنا هعرف بطريقتى ! 

بضيق و بعصبية فتح الباب و نزل تحت و....  

#يتبع

#بقلمى

#حور_عينى


رابط الفصل التالي من هنا 👉

تعليقات
تعليقات Bloggerتعليقات Disqus



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-