جديد
عالم الروايات
منذ عام

رواية ملك في قلب صعيدي الفصل الثاني بقلم مريم محمد

 رواية ملك في قلب صعيدي الفصل الثاني بقلم مريم محمد#ملك_في_قلب_صعيديبارت2فتح حازم باب غرفتها و ...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية ملك في قلب صعيدي بقلم مريم محمد

رواية ملك في قلب صعيدي بقلم مريم محمد الطبق مكسور عساف بغضب: يعني ايرد عليه: يعني بنتك مش ...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية جوازة مؤجلة بقلم دنيا ثروت

 اي الد'م اللي علي سريرك ده يابت انتي لسه بنت بنود اي الهباب دهريتال بصت علي الد'م: لا ياماما د...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية حواء بين سلاسل القدر الفصل الثاني بقلم لادو...

 رواية حواء بين سلاسل القدر الفصل الثاني بقلم لادو عنيم هتفَ بجديه"قبل ما أتفضل جوه فين ال...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية حواء بين سلاسل القدر الفصل الاول بقلم لادو عنيم

 حواء بين سلاسل القدر _ح_1#أديبة_الأحساس_العازف_لادو_غنيمـــــــــ🎸بدروب الحياة تفتح الأبواب.و...
اقرأ المزيد
بدون قسم
منذ عام

رواية امل الحياه

  رواية امل الحياه الفصل الرابع 4 بقلم يارا عبد العزيز الفصل الرابع عدا من قدام المطب...
اقرأ المزيد
بدون قسم
منذ عام

رواية جرح قلبي

  رواية جرح قلبي الفصل الاول 1 بقلم نور شريف يا عمي دي المره المليون اللي اتقدم فيها لنيره...
اقرأ المزيد
بدون قسم
منذ عام

رواية غرام وانتقام الفصل السادس 6 بقلم نور

  رواية غرام وانتقام -عدى ف ايه مالك-ماما غرام-ماتنطق ف ايه-ماما طردت غرام من البيتبصله بص...
اقرأ المزيد
روايات رومانسية
منذ عام

رواية اخيه الجاني الفصل السابع 7 بقلم دنيا ثروت

 رواية اخيه الجاني الفصل السابع 7 بقلم دنيا ثروت #اخيه_الجانيفريده بلحظه خوف خرجت بسرعههدي...
اقرأ المزيد
روايات رومانسية
منذ عام

رواية مواجهة القدر ترويض ملوك العشق الفصل الرابع عشر...

  رواية مواجهة القدر ترويض ملوك العشق الفصل الرابع عشر بقلم لادو غنيم#ترويض_ملوك_العشقطب ي...
اقرأ المزيد

روايه حور عيني الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم رغد عبدالله

 روايه حور عيني الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم رغد عبدالله 




رسالة تانية بتتبعت على موبايل مالك .. ، بتتردد حور  لكن بتمسك الموبايل و بتفتحه و .. "والدتك فاقت من الغيبوبة و عايزة تشوفك" 

دى كانت الرسالة إلى إتبعتت على موبايل مالك ، وخلته قلب وشه .. 

حور رجعت الموبايل ، لما حست برجليه وهى نازله من على السلم .. ، خده وقال .. : متستنيش لما آجى . . نامى براحتك ..

هزت راسها .. ، و راقبت طيفة وهو ماشى .. 

طلعت على اوضتها .. وهى سرحانه .. ، تفكيرها كله على مالك ، وقلبها غرقان فى القلق و الحيرة .. 

"هو لية مقاليش ؟! .. هى حماتى كل دا كانت فى المستشفى ؟ . . أنا .. محبتش أسأل .. كإنى كنت مستريحة فى عدم وجودها ..! " .. 

دخلت الاوضة ، لقت هدومة مقلوعه بطريقة عشوائية .. مرميين على الأرض ، لمتهم بهدوء .. ، وضحكت لما حست أن هدومها لقطت منهم، ريحة مالك المعتادة ، الخليط من البرفان الرجالى و العرق . . ، حطتهم على السرير .. و خدت نفس وهى بتقوم بسرعة على الدولاب و .. 

_فى المستشفى _

مالك كان بيجرى فى الممرات ، لحد غرفة والدته ... وقف زى المتخدر ، مش قادر يرفع إيدة علشان يفتح ..

حس بإيد على كتفه ..كان الدكتور : هى حالتها دلوقتى مستقرة شوية .. متقلقش .. 

هز راسة بتوتر .. ، ودخل .. كانت سامية راقدة على السرير ، وملامحها كبرت ٢٠ سنة .. ، الإرهاق و التعب ، حطوا باصمتهم على عيونها و صوتها الضعيف .. 

دخل و وقف قصادها .. 

سامية بتعب .. : وحشتنى يا وله ... كدا افوق ملقش  جنبى ؟ .. 

مالك ببحه فى صوتة .. : ببقى جنبك كل يوم ، وأنتِ مش بتحسى بيا .. "راح قعد جنبها على طرف السرير" عامله إية ؟ 

سامية بابتسامة مرهقة .. : كويسة . . طول ما أنت جنبى أنا كويسة .. 

مسك إيدها و باسها .. : متقلقيش .. هتيجى تعيشى معانا قريب أوى .. 

سامية بإستغراب : معاكو ؟ .. 

مالك بلغبطة .. : ها .. . . ا الدكتور كان عايزنى ، أستريحى شوية على ما اشوفه.. 

طبطب على إيدها و خرج بهدوء .. ، وهو حاسس بتقل الدنيا كلها على كتافه .. 

أول ما خرج ، عيونة اتصادمت مع عيون حور .. ، كانت قاعدة على طرف كرسى بقلق .. . ، كإنها بتستعد تقوم فى أى لحظة .. ، وقفت وهى لمه إيديها ، كل واحدة فى حضن التانية .. من الخوف و التوتر.  

مالك بصدمة .. : حور !؟ 

حور بلوم . : مقولتليش لية ؟ .. 

بص حواليه .. مسك إيدها ومشى بيها ،لحد ما وصل لعربيتة .. ركب وهى جنبه .. 

شغل العربية .. 

قد يعجبك ايضا

حور : بتعمل إية ؟! 

مالك : هروحك .. ، المفروض متكونيش هنا .. 

حور بغضب : لية ؟! .. بتدى نصيب لكل حاجة فى حياتك تقلق وتخاف عليها ، إلا أنا ! 

مالك ساب الدريكسيون ، وبصلها بتعب .. : انتِ الكل حاجة دى يا حور .. ، بس أنتِ إلى مش واخدة بالك .. 

حور : إية .. ؟ 

مالك .. : أنا مش قادر اتكلم .. ، هفهمك كل حاجة بكرة .. 

تنفست بغضب و ربعت إيدها .. : إلى يريحك .. 

وصلها مالك .. ، لما نزلت نزل وراها .. 

 مسك إيدها .. وباسها وهو بيقول : حور ، أنا أول مره قابلتك فيها .. قولتلك أن الدفا و البيت .. و الحب ، كل دى اوهام .. لكن ، أنتِ خليتها حقيقة .. مكنتش محتاج لحد ، لكن أنتِ بقيتى ضرورة .. بقيتى نبضى .. ، أنتِ الأمل الوحيد الى بيوصلنى بالحياة دلوقتى .. ، فاهمة ؟ .. 

حور : .. ؟؟ 

مالك قرب منها جدا  .. وطبع قبله خفيفة على شفاهها .. : يعنى مش هسيبك تانى .. أبدا ، حتى لو مكنتيش حامل ... مش هسيبك بردة ، لمجرد أنى بحبك يا حور .. أنا بحبك . 

قبل ما حور تستوعب أى حاجة ، كان مشى من غير ما يزود أى كلمة ولا يوضح أى حاجة ! .. د .. دا بيكلم بجد ولا أية ؟! 

_فى المستشفى_ 

أكل مالك والدته .. ، لاحظت أنه سرحان .. فية حكاوى كتير فى عينية ..

سامية .. : شوفتك دى بتفكرنى بأيام ثانوى .. لما كانت النتيجة شاغله بالك ليل نهار ، أسألك يبنى فين ريموت التليفزيون ، تقولى فى مدرسة الاحياء والبعث ..  

ضحكت ، وضحك مالك بهدوء .. 

سامية : ها .. فية أى ؟ 

مالك بحسم .. : أنا رجعت حور .. 

#يتبع

#بقلمى.

#حور_عينى💞 

رأيكو ، و توقعاتكم ♥️🫶


لقراءة الفصل التالي اضغط هنا 👉

تعليقات
تعليقات Bloggerتعليقات Disqus



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-