جديد
عالم الروايات
منذ عام

رواية ملك في قلب صعيدي الفصل الثاني بقلم مريم محمد

 رواية ملك في قلب صعيدي الفصل الثاني بقلم مريم محمد#ملك_في_قلب_صعيديبارت2فتح حازم باب غرفتها و ...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية ملك في قلب صعيدي بقلم مريم محمد

رواية ملك في قلب صعيدي بقلم مريم محمد الطبق مكسور عساف بغضب: يعني ايرد عليه: يعني بنتك مش ...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية جوازة مؤجلة بقلم دنيا ثروت

 اي الد'م اللي علي سريرك ده يابت انتي لسه بنت بنود اي الهباب دهريتال بصت علي الد'م: لا ياماما د...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية حواء بين سلاسل القدر الفصل الثاني بقلم لادو...

 رواية حواء بين سلاسل القدر الفصل الثاني بقلم لادو عنيم هتفَ بجديه"قبل ما أتفضل جوه فين ال...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية حواء بين سلاسل القدر الفصل الاول بقلم لادو عنيم

 حواء بين سلاسل القدر _ح_1#أديبة_الأحساس_العازف_لادو_غنيمـــــــــ🎸بدروب الحياة تفتح الأبواب.و...
اقرأ المزيد
بدون قسم
منذ عام

رواية امل الحياه

  رواية امل الحياه الفصل الرابع 4 بقلم يارا عبد العزيز الفصل الرابع عدا من قدام المطب...
اقرأ المزيد
بدون قسم
منذ عام

رواية جرح قلبي

  رواية جرح قلبي الفصل الاول 1 بقلم نور شريف يا عمي دي المره المليون اللي اتقدم فيها لنيره...
اقرأ المزيد
بدون قسم
منذ عام

رواية غرام وانتقام الفصل السادس 6 بقلم نور

  رواية غرام وانتقام -عدى ف ايه مالك-ماما غرام-ماتنطق ف ايه-ماما طردت غرام من البيتبصله بص...
اقرأ المزيد
روايات رومانسية
منذ عام

رواية اخيه الجاني الفصل السابع 7 بقلم دنيا ثروت

 رواية اخيه الجاني الفصل السابع 7 بقلم دنيا ثروت #اخيه_الجانيفريده بلحظه خوف خرجت بسرعههدي...
اقرأ المزيد
روايات رومانسية
منذ عام

رواية مواجهة القدر ترويض ملوك العشق الفصل الرابع عشر...

  رواية مواجهة القدر ترويض ملوك العشق الفصل الرابع عشر بقلم لادو غنيم#ترويض_ملوك_العشقطب ي...
اقرأ المزيد

روايه كبريائي يتحدي غرورك الفصل 20 العشرون

روايه كبريائي يتحدي غرورك الفصل 20 العشرون 





الفصل {20} ~

نظرت له يارا و قالت : ممکن اطلب طلب ؟؟


نظر لها جاسر بعدم فهم و قال : طلب ايه ؟؟

يارا : انا لسة طالبة فالجامعة لو حضرتك معندكش علم .. و طلع في امتحان انهارده ثم نظرت لساعتها و قالت : بعد ساعة بالظبط .. انا لسة عارفة حالا و مش عارفة

اعمل ايه ؟!

ظل ينظر لها جاسر بتمعن و قال بجدية : روحي

نظرت له يارا بستغراب .. هل وافق بهذه السرعة ثم قالت بدهشة : اروح بجد

جاسر بجدية : ايوة .. روحي امتحانك

يارا بامتنان : شكرا

غادرت يارا و ذهبت لجامعتها .. اما حازم فنظر لجاسر و و قال و هو يقلده : روحي امتحانك ..ثم قال بسخرية : يا حنـ ين

نظر له جاسر بضيق و قال : انت هتفضل قاعد معايا فالمكتب .. قرفني كدا

حازم : يا عم .. انا هسبلك الشركة كلها مش المكتب بس

جاسر بستغراب : ليه هتغور في انهي داهية ؟!

حازم : يا عم هروح اتصل بالخدامة تجي تروق الفيلا عشان لما امي و ابويا يجوا ميتصدموش .. اصلها عبارة عن مقلب زبالة .. انت عارف بقى اشی بیره .. علی اشی

سجارتین حشيش .. لو جم لقوا الفيلا كدا هيعرفوا انی صایع و بتاع ستات

جاسر : یا شیخ اتلهى .. دا انت بق على الفاضي .. دي البت عشان قالتلك انها بتحب واحد تاني .. كنت عامل زى البطة البلدی و هتموت .. و مش بعيد تكون عيطت

حازم بحرج : احم احم .. مشكلتك انك فاهمني

جاسر بجدية : ما انا لو مكنتش فاهمك ... و بعد اللي انت قولته دا ... انا مكنتش هوافق على جوازك من اختى

حازم : ماشی یا خویا ... هروح بقى اكلم الخدامة و اطلع على المطار

جاسر : اصلا مش لازم تكلم الخدامة و تروق الفيلا .. لان هما هيجوا يعقدوا معانا فالفيلا .. انت عارف خالتك كوثر .. هتصمم ان اختها تجي تقعد عندها

حازم : یا عم احتیاطی برده

جاسر : براحتك .. بس بقولك ايه انت قولت لخالتك اصلا انهم جايين

حازم : لا .. ماما قالتلى خاليها مفاجأه ... مفيش غیری انا و انت و نیره بس اللي نعرف

جاسر : ماشی

حازم : پلا یا باشا سلام

جاسر : سلام

غادر حازم

اما جاسر فجلس و تصفح بعض الاوراق .. و لكن جاءت صورة يارا امامه و هي تبتسم .. ارتسمت على وجه ابتسامة .. و لكنه محاها بسرعة و اکمل تصفح الاوراق و

و

هو يقول لنفسه " اطلعی بقی بره دماغی .. هتجنن"

كانت نيره تجلس بالكفاتريه تتحدث مع اصدقاها فرن هاتفها .. و كان المتصل حازم

نیره : الو يا حازم

حازم عن قصد : ايوة يا نهى

نیره بغيظ : نهی مین ... انا مش نهی

حازم بستهبال : ايه دا ازای !! انا كنت فاكرك نهى

نیره بغیط : قولت مش نهی انا نیره

حازم بستهبال : بس انا متصل بنهی ازای تبقی نیره

نیره بغيظ : روح يا حازم ربنا يسهلك

حازم : اکید اتصلت غلط عشان الاسمين قريبين من بعض

نیره بغيظ : طب يلا روح شوف هتكلمها ولا هتعمل ايه ؟!

حازم : طب بقولك ايه .. متقوليش لحد بقى ان ماما و بابا جاین

نیره بخبث : و انت اتصلت بنهي عشان تقولها متقولش لحد ان باباك و مامتك جايين

حازم برتباك : هاااا .. لا انا قولت مدام كلمتك بقى ابقى اقولك .. يلا سلام

نیره : سلام

اغلق حازم الهاتف و قال بطفولة : هيـ

ه غظتها ... هي افشتنی فالآخر اه ... بس غظتها

عندما ذهبت يارا لجامعتها وجدت صديقتها التي اتصلت بها و اخبرتها بأن هناك امتحان

جنة : كويس انك عرفتى تجى

يارا : الحمد لله المدير .. كانت الغزالة بتاعته رايقة على غير العادة

يارا : الحمد لله المدير .. كانت الغزالة بتاعته رايقة على غير العادة

جنة : طب الحمد لله ... يلا بقى عشان فاضل 10 دقایق

في المطار

يقف حازم و ينتظر امه و ابوه و اخته

ظل واقف الى ان اتت فتاه و ظلت تنظر له بشتياق ثم ارتمت في حضنه

حازم و هو يبعدها عنه و يقول بستغراب : ايه يا ماما ايه يا حجة .. انتى اى حد كدا تترمي في حضنه

نظرت له الفتاه بدهشة و قالت : يخربيتك انت مش عرفنی ؟؟

ظل حازم ينظر لها و لملابسها القصيرة و لون شعرها الاصفر الذي يختلط به خصل حمراء و خضراء و زرقاء بتمعن ثم قال بحدة : يخربيتك ايه اللي انتي عاملة في

نفسك دا

نظرت له الفتاه و قالت بتفاخر : حلو مش كدا

حازم بحدة : حلو ايه ... دا زفت .. ايه الارف دا .. ازای ماما و بابا اصلا سامحين باللى انتى عملاه دا

الفتاه بضيق : اوف یا حازم ..انا مش شايفة فيه اي مشكلة

حازم بحدة : فين بابا و ماما ؟؟

الفتاه بضيق : بيجيبوا الشنط و بعدين في حد يقابل اخته اللي بقاله سنة مشفهاش كدا

نظر لها حازم بشتياق و اخذها في حضنه بحب و قال : تصدقى وحشتنى اوى يا حبيبة

قد يعجبك ايضا

حبيبة بعتاب : ما هو واضع من ساعة ما شوفتنی و انت بتذعق

امسك حازم شعرها و قال بستغراب : انتي راضية عن نفسك يا حبیبتی و انتى عاملة شعرك كدا

حبيبة بابتسامة مستفزه : اه راضية .. دى الموضة

اتت امينة و شريف

امنية بسعادة : حــــــــــازم

حازم بسعادة : ماما وحشتینی اووووووووی

بعد كثير من الاحضان و السلامات .. ركبوا السيارة

حازم بسعادة : بجد وحشتوني اوووی

امينة / شريف : و انت یا حبیبی

نظر حازم لحبيبة بعدم رضا و قال : ايه يا بابا دا .. انتو ازای سایبنها کدا

امنية : لسة صغيرة يا حازم

حازم : كل دى و لسة صغيرة .. دى بغلة

حبيبة بضيق : حازم انت الفاظك بقتLocal اوووووى على فكرة

حازم : ماما لو سمحتى شعرها دا يرجع اسود زى ما كان .. مش لازم تفاجأنا انها اجنابية

حبيبة و هي تخرج و لسانها : ملكش دعوة

شريف بصرامة : اتكلمى مع اخوكى الكبير بأدب

حبيبة بضيق : حاضر

20

حازم بجدية : بابا .. حضرتك فاكر الموضوع اللي كلمتك فيه

شریف بنافذ صبر : و الله العظيم فاكر .. انت كلمتنى فالموضوع دا یجی عشرتاشر الف مرة .. اول ما اشوف عز مش هسلم عليه .. هقوله طالب ايد نيره للزنان ابني .

استریحت

حازم بابتسامة : توشکر یا حج

وصلوا لفيلا عز الدين

فتحت الخادمة .. دخلوا للفيلا .. اتت كوثر و عز الدين تفاجئوا بوجود امينة و شريف و حبيبة ثم اتت نيره

بعد كثير من الترحيبات و القبلات و الاحضان

نيره لحازم بغيظ : کلمت نهی

حازم بابتسامة مستفزة : اه و بتسلم علیکی

نیره بغيظ : و انا اعرفها منين عشان تسلم عليا

حازم بابتسامة مستفزة : تحبى اعرفك عليها

نيره بسخرية : لا يا خويا كفايا انت عرفها ثم ذهبت لحبيبة

نیره باعجاب : حلو يا بت اللي عملاه في شعرك دا .. بفكر اعمل زيه

حبيبة بفرحة : بجد .. ثم نظرت لحازم بضيق و قالت : شوفت الناس اللي بتفهم

حازم بضيق : بس يا ماما .. بس يا حلوة .. انتي و هيا .... الشعر دا هيرجع زى ما كان اصلا

كان جاسر يجلس في المكتب شاردا يفكر بها

" یا تری عملتی آیه فالامتحان .. عشیشتی فی دماغی و مش راضية تخرجي .. یا خوفی لو عشیشتی في قلبي كمان .. ايه الكلام دا .. لا طبعا "

فاق جاسر على صوت دق الباب و دخول سارة

سارة : جاسر بيه .. هو حضرتك مش هتروح .. الموظفين كلهم روحوا

سارة : جاسر بيه .. هو حضرتك مش هتروح .. الموظفين كلهم روحوا

جاسر : شوية كدا يا سارة

سارة : اوك .. انا هروح بقى

ذهبت سارة ... و لكن بعد قليل من الوقت سمعاها تتحدث من شخص قد سمع صوته من قبل

فقام و اخذ هاتفه و مفاتیح سيارته و خرج وجدها واقفة تتحدث مع يارا

نظر ليارا بستغراب و قال : انتى مروحتش الامتحان

يارا : لا روحت .. بس نسیت اوراق تصامیم مهمة .. فرجعت اخدها بدل ما تضيع و يحصل زي المرة اللي فاتت

جاسر : اه اوك ... كانت لديه الرغبة الشديدة ان يسئلها ماذا فعلت فالامتحان و لكن غروره منعه .. فتركها و ذهب

**************************************

عز الدين بابتسامة : و انا موافق .. مش هلاقی احسن من حازم ابنك

شريف بابتسامة : يبقى على بركة الله ... الخطوبة الخميس الجاي

خرجوا من غرفة المكتب و جلسوا

شریف بابتسامة : الخميس الجاي ان شاء الله خطوبة حازم على نيره

قام حازم بفرحة و قال بسعادة : يا فرج الله .. بس انا كنت عايز کتب کتاب علطول

قامت نیره بخجل و قالت : هروح اجيب حاجة

عز الدين بجدية : لما تخلص جامعتها

حازم بضيق : لسة هستني سنتين

اتي جاسر من الخارج و قال بسخرية : هو انت واقع اووووي كدا

حازم بقرف : انت عايز ايه !!

جاسر : مش عایز یا خویا

***********★★★★★★★★★★***********

الساعة الثانية صباحا

یرن هاتف جاسر فيقوم بتكاسل و يجده فرد من افراد امن الشركة

جاسر بنوم : الو

فرد الامن بنفعال : الحق يا جاسر بيه ... مصيبة


رابط الفصل التالي من هنا 👉


تعليقات
تعليقات Bloggerتعليقات Disqus



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-