روايات حديثة

رواية الهجينة الجزء السادس والثلاثون للكاتبة ماهي احمد

 الهجينه💕

( الجزء السادس والثلاثون ) 




عمار وهو راجع مره واحده شم ريحه شمس بص شمال ويمين وبقي بيتتبع ريحتها بيبص لقاها قاعده قدام الترعه وضمه رجليها بأيديها الاتنين ورافعه راسها وبتبص علي القمر 

عمار استغرب وجه من وراها  وقعد جنبها وضم رجليه بأيديه نفس قعدتها ) 

عمار : ( بص شمال لشمس ) بتبصي علي ايه ؟ 

شمس رفعت صوباعها لعمار وشاورتله علي القمر 

عمار : القمر .. القمر حلو اوي النهارده ومكتمل 

شمس اول ما قالها الكلمه دي بلعت ريقها وبان علي وشها الخوف 

عمار : مالك ياشمس انا قولت حاجه غلط 

شمس الدموع لمعت في عنيها وشاورتله مره تانيه علي القمر وشاورت براسها شمال ويمين كده 

عمار : مش فاهمك ..تقصدي ان القمر مش حلو 

شمس : ( شاورت براسها من فوق لتحت بلهفه كده  بمعني اه وفرحت انه فهمها ) 

عمار : طيب وحش ليه ؟ بالعكس انا شايف انه حلو جدا ده منور اوي في السما 

شمس ضربت علي جبينها بأيديها وبصت في الارض وعرفت انه مافهمهاش 

عمار رفعلها وشها بأيديها وبص لملامحها 

عمار : معلش فهميني تاني ممكن ..وانا اوعدك اني هحاول افهمك 

شمس بصت لعمار وابتسمتله مره واحده الهوا بقي شديد اوي وكان شعرها بييجي علي عنيها وعلي وشها وبقي مضايقها جدا 

عمار رفع ايديه ورجعلها خصلات شعرها لورا 

عمار : كده كويس 

شمس : ( شاورت براسها بمعني اه ) 

عمار : طيب ممكن تفهميني بالراحه 

شمس ( شاورت مره تانيه بصباعها علي القمر ) 

عمار : القمر ماله 




شمس قامت وبقت تدور علي اي حاجه في الارض بتبص لاقت عصايه اخدتها 

 وعملت دايره في الارض علي التراب 

عمار : ( ضيق عنيه كده وحاول يفهم ) القمر لما يبقي دايره 

شمس فرحت وشاورت بأيديها ان هو كده صح 

عمار : تمام انا كده فهمتك القمر لما يبقي دايره ايه اللي هيحصل 

مسكت ايدين عمار بقت تبص علي ضوافره مالقيتهاش بقت تدور علي اي حاجه جنبها عشان تجرح نفسها 

عمار : بدورى علي ايه ؟ 

شمس شالت اللازقه اللي علي ايديها اللي هدير حطيتهالها

وبقت تعصر جرح ايديها وتنزل دمها علي الدايره 

عمار : ( باستغراب ) انتي بتعملي ايه .. شمس خللي بالك هتفتحي جرحك مره تانيه 

شمس بصت لعمار نظره استعطاف وشاورتله بأيديها انه يثق فيها 

عمار : طيب ياشمس انا هثق فيكي 

شمس بقت تنزل نقط من دمها علي الدايره اكتر وتوزعه علي الدايره وبعدين وقفت وبقت تبص لعمار 

عمار : ( ضم حواجبه وبقي يشم ريحه دمها وابتدا يفقد اعصابه من كتر ريحه الدم بلع ريقه وبقي يقول بتوتر )

بقلمي ماهي احمد 

عمار : ( بتوتر ) شمس انا .. انا مش فاهمك .. مش فاهم عايزه توصلي لأيه 

شمس بقت تجرح نفسها اكتر وتنزل دمها اكتر علي الدايره وتخلي دمها علي الدايره كلها 

عمار لقاها بتتصرف بجنون وهو خلاص ابتدا يفقد اعصابه ريحه الدم بتجننه وعنيه خلاص هتتحول للاحمر 

عمار : (راح  مسك كف ايديها بقوه ) كفايه ياشمس.. 

( بصوت جحودي )  كفاااااااااااايه

شمس بلعت ريقها وخافت منه ورجعت لورا 

عمار حاول يمسك نفسه علي قد ما يقدر 

عمار : ايديكي .. ايديكي هتتصفي 

شمس غمضت عنيها وداست علي سنانها بكل يأس وادت ضهرها لعمار 

وشعرها كل شويه ييجي علي وشها وترجعه لورا وهي متنرفزه جدا ومخنوقه 

عمار قرب منها خطوه وبقي ورا ضهرها بالظبط ورفع ايده وبقي يرجعلها شعرها من الجانبين علي ورا 

وبقي يلم شعرها بأيديه بكل حنيه وبقي يلمس رقبتها من ورا ويمرر صوابعه الاتنين بالراحه اوي عليها شمس كان اول ما بيلمسها كان جسمها كله بيترعش وقلبها دقاته بتعلى وغمضت عنيها .. وهي حاسه بصوابعه اللي بتتحرك ما بين خصلات شعرها 

عمار قسم شعرها لتلاته وبقي بيعملها ضفيره 

وبقي يمررر ايديه علي راسها من فوق عشان يرجعلها شعرها كله ويلمه مع الضفيره 

واخيرا خلص وحطلها الضفيره علي كتفها 

شمس بصت شمال ومسكت الضفيره بأيديها 

عمار : كده احسن صح 

شمس بصت لشعرها بمعني اي دي 

عمار : قعد قدام الترعه وشمس جت وقعدت جنبه وهي ماسكه الضفيره ومبسوطه بيها اوي 

عمار : دي اسمها ضفيره 

كنت بعملها لاختي اللي اكبر مني بسنتيين انا كنت اصغر واحد في اخواتي وهي مكانتش بتعرف تعمل ضفيره لما امي كانت بتبقي مشغوله في المطبخ واختي تحب تسرح شعرها كانت امي تقولها لما اخلص الاكل ابقي اعملك عشان شعرك مايقعش في الاكل 

الكلمه دي كانت بتنرفز مرام اختي اوي وكانت تفضل تعيط في اوضتها لحد ما امي تخلص الاكل 

وعشان ماتضيقش روحت اتعلمت الضفيره عشانها وبقت كل ما امي ماتبقاش فاضيه كنت انا بعملهالها .. رغم اني كنت اصغر واحد فيهم ( بلع ريقه وبقي بيتكلم بحزن ) بس كنت حاسس انهم مسؤولين مني 

كنت عارف كل تفاصيلهم كانت بتحب افلام المستئذبين والفامبير ومرام كانت بتستني المشهد بتاع  القمر لما يبقي احمر هيحصل 

شمس اول ما قال الكلمه دي بصيتله اكتر وبقت تشاور علي شفايفه 

عمار : ( ضيق عنيه بفهم وقام وقف ورجع بص علي الدايره ) 

عمار : انتي تقصدي 

شمس : ( شاورت براسها ) ايوووه 

عمار : ان القمر لما يبقي دايره ومكتمل ولونه  احمر وقتها هيحصل حاجه كبيره 

شمس بفرحه شاورت براسها من فوق لتحت بلهفه كده بمعني ايوه 

عمار : 😳😳





--------------------------( بقلمي ماهي احمد )------------------------

ميرا وقفت بالعربيه مع يزن قدام الساقيه بتاعتهم 

ميرا : ممكن تنزل 

يزن : احنا اي اللي جابنا هنا 

ميرا : انزل بس وهقولك 

يزن نزل من العربيه وبص قدامه 

يزن : هو لسه في ساقيه بتجرها جاموسه انتوا في عصر اي 

ميرا: لااا دي مش اي جاموسه دي جاموسه اصيله اوي 

يزن : مش فاهم يعني ايه ؟ 

ميرا : معرفش كل اللي اعرفه ان جدتي محافظه جدا علي الجاموسه دي وبتقول انها من ايام جدي وبتخللي الفلاحين يهتموا بيها اوي .. لدرجه اني ساعات بحسها من العيله 

يزن : ( ابتسم ) 

ميرا : انت بتضحك طيب اي رايك ان جدتي بتحب الجاموسه دي وبتهتم بيها اكتر مني 

يزن : ( ضحك بصوت ) 

ميرا : ايوه كده اضحك محدش واخد منها حاجه 

يزن : متشكر ياميرا 

ميرا : علي ايه 

يزن : ( اخد نفس ) علي انك بتحاولي تطلعيني من اللي انا فيه 

ميرا : طيب اوبقي عد الجمايل بقي عشان لما ابقي مخنوقه تبقي تعملي اراجوز عشان تضحكني اتفقنا 

يزن : ( ابتسم اكتر ) اراجوز مره واحده

ميرا : ( قربت من يزن اكتر ومسكت ايديه يزن الابتسامه ابتدت تتشال من علي وشه ونزل بنظره وبص علي ايد ميرا  وهي ماسكه ايديه ) 

ميرا : ( رجعت بصيتله )  اوعدني اني لما اكون مخنوقه ماتسبنيش مهما حصل ..

( يزن ضم حواجبه وبصلها باستغراب ) 

ميرا : ( بتوتر ورجعت شعرها ورا ودنها )  اقصد يعني  علي الاقل لحد ما خنقتي تروح 

يزن : ( بلع ريقه ومز راسه شمال ويمين وهو بيتكلم  ) مش هسيبك 

ميرا : ( شاورت بصوباعها ورفعت حاجبها بابتسامه ) ده وعد 

يزن : ( ابتسم ) وعد 

ميرا شدته بأيديها وطلعت علي الساقيه اللي الجاموسه بتجرها 

ميرا : ( بصت ليزن ) تعالي 

يزن طلع معاها وقعد وسند علي العامود بتاع الساقيه وبقوا هما الاتنين ضهرهم في ضهر بعض وساندين علي نفس العامود والساقيه بتلف بيهم 

ميرا : تفتكر في حاجه في الدنيا تستاهل انك تزعل من صاحبك عشانها 

يزن : ميرا انا مش عايز اتكلم في الموضوع ده 

ميرا : ( والساقيه بتلف بيهم لفت راسها وراها حاجه بسيطه ) لاء لازم تتكلم الكلام بيريح حتي لو مش هيفيد بس لما بتحكي اللي جواك بترتاح 

يزن : انا عارف ده كويس .. وعارف ان عمار مايعملش حاجه تزعلني ابدا واكيد مش قصده 

ميرا : وطالما عارف حاجه زي دي ايه اللي خلاك تضايق منه بالشكل ده 

يزن : ( مسك فرع من جنبه وبقي بيلعب بي بأيديه ) مش عارف .. مش عارف اي اللي جرالي اول ما شوفتها في حضنه 

انا .. انا متأكد ان في تفسير للي حصل بس ماقدرتش مابينش غضبي .. مش منه علي قد انها ماتستاهلش الحب اللي حبيتهولها ده كله انسانه مش شايفه غير نفسها وبس خساره اللي ضيعته عليها 

ميرا : للدرجه دي بتحبها 

يزن : كنت 

ميرا : كنت .. من يوم وليله 

انت لسه بتحبها بس في نفس الوقت مجروح منها 

يزن : مش هسمحلها مره تانيه ولا همسمح لنفسي اني اقرب منهل تاني بأي شكل من الاشكال 

ميرا : متاكد

( افتكر حضن ساره لعمار راح دايس علي سنانه ) 

يزن : ايوه متأكد 

ميرا : طيب واللي يخليها تعيش اللي انت عيشته 

يزن : ( لف وبصلها )تقصدي ايه ؟

ميرا : انت حد كويس اوي وباين انك بتحبها وهي كمان باين اهتمامها بيك لو حابب اني اخليها تغير عليك انا معنديش مانع 

يزن : تؤ .. مابقاش يهمني صدقيني 

مره واحده بيبصوا لقوا شروق الشمس بيطلع عليهم ميرا بصت كده للسما 

ميرا : الله .. بص 

يزن بص لشروق الشمس وابتسم 




----------------------( بقلمي ماهي احمد )-------------------------

هدير راحت لداغر لاقيته واقف ومديها ضهره 

هدير : داغر انت زعلان مني 

داغر  لف وبصلها وحط صوابعه علي شفايفه 

داغر : هووووش .. غمضي عنيكي 

هدير : ليه هيحصل اي ؟

داغر : هدييييير 

هدير : طيب خلاص غمضت اهوه 

داغر وطى وقعد علي ركبه   وادا ضهره ليها ووقف قدام هدير 

ورفع ايده لورا 

داغر : هاتي ايدك 

هدير مدت ايدها وهي مغمضه عنيها 

داغر : امسكي فيا كويس 

هدير مسكت في داغر كويس وداغر بقي يغرز ضوافره في النخله وبقي بيطلع بهدير بايديه ورجليه الاتنين وفي لحظه كان علي اخر النخله 

داغر : فتحي عنيكي 

هدير اول ما فتحت عنيها ابتسمت 

داغر : شايفه ايه 

بصت للسما ولاقت شروق الشمس وهو بيطلع المنظر كان جاامد جدا  حرفيا تحفه 

هدير : ( بفرحه باينه علي ملامح وشها ) المنظر تحفه اوي ياداغر اول مره اشوف شروق الشمس بالجمال ده .. ياريتك تشوفه معايا 

بقلمي ماهي احمد 

دااغر : ( لف وشه شماال حاجه بسيطه ) انا شايفه بعنيكي .. 

هدير ضمت داغر من ضهره اكتر وسندت  براسها علي ضهره واتنهدت داغر مد ايده وبقي يحرك فروع النخل اللي فوقه هو وهدير وبقي البلح ينزل علي هدير كله 

هدير : ( بقت تخبي وشها في داغر ) 

هدير : داغر .. داغر انت بتعمل ايه ؟ 

داغر:  المره اللي فاتت خليتك تاكلي المانجه فاكره 

هدير : ( بابتسامه ) طبعا فاكره ودي حاجه تتنسي 

داغر :  دلوقتي بقي هخليكي تدوقي اجمل بلح في العزبه كلها الطعم ايييه .. حكاااايه 

داغر مد ايده وادا واحده لهدير ومره واحده بسرعه جدا نزل من علي النخله ونزل هدير من علي ضهره 

وبقي يلم البلح اللي وقع علي الارض من النخله بايديه 

داغر : شايفه طرمبه حواليكي 

هدير بصت شمال ويمين 

هدير : اه هناك اهيه

داغر : طيب امشي هدير مشيت وبقي داغر ماشي وراها علي صوت خطوات رجليها واداها البلح وبقي بيدوس علي الطرمبه بأيديه وهدير بقت تغسل البلح 

داغر اخد بلحه وفتحها وقسمها نصين واداها لهدير 

هدير اول ما داقتها اتبسطت اوي 

هدير : طعمها حلو اوي ياداغر 

داغر قرب منها وحضنها من ضهرها وحط ايده علي بطنها وهما في وسط الزرع وهدير بتبص علي شروق الشمس 

داغر : وانتي اللي مخليه لدنيتي طعم ياهدير انتي واللي لسه هييجي 

هدير ادت وشها لداغر وقربت منه اكتر 

هدير : تفتكر حياتي كانت هتبقي عامله ازاي من غيرك 

انا بحبك بجد ❤️




داغر : ( قرب هدير منه وحط ايده علي وسطها وضمها لي اكتر  وباسها من جبينها وضمها لحضنه اكتر واكتر  ) 

----------------------------( بقلمي ماهي احمد )----------------------

ميرا : يااااه احنا اتأخرنا اوي افتكر لازم نرجع 

يزن : مش حابب ارجع دلوقت 

ميرا : يزن مافيش وقت للكلام ده داغر اكيد هيقرر النهارده اذا كنتوا هتفضلوا معانا ولا تمشوا وفي الحالتين لازم تبقي جنب صاحبك 

( مدت ايدها ليزن ) 

ميرا : يلا بقي عشان خاطرى 

يزن اتنهد ومد ايديه لميرا 

وميرا ركبت العربيه هي ويزن وروحوا 

------------------------------

هدير : ( بصت لداغر وبعدت عن حضنه خطوه ) 

هدير : ممممممم  داغر 

داغر : عارف عايزه تقولي ايه ؟ 

هدير : طيب ولسه ما اخدتش قرار 

بقلمي ماهي احمد 

داغر : بالعكس اخدت قرار 

هدير : وياترى ... 

داغر : ( اتنهد )  مش هعرف اخليهم يمشوا بس برضوا مش هينفع يقعدوا  معانا 

هدير : يعني هتخلي عمار يمشي 

داغر : ______________

هدير :  سكت ليه سكوتك ده بيدل علي معنى واحد 

بقلمي ماهي احمد 

داغر مشى خطوه قدام 

هدير : رايح فين 

داغر : هنرجع .. ولما نرجع هتعرفي كل حاجه 

داغر وهدير رجعوا الفيلا سوا 

------------------------

يزن نزل من العربيه هو وميرا دخل الڤيلا لقي ساره قاعده مع رعد وبيتكلموا سوا ساره اول ما شافتوا راحت قامت وقفت بسرعه وقربت منه 

ساره : يزن انت كويس 

يزن : ( ببرود ) اكيد كويس ( ابتسم ابتسامه بارده وهو بيبص في عنيها ) وايه اللي ممكن مايخلنيش ابقي كويس 

ساره : اصل .. يعني عشان 

يزن : اااااه ( ضرب علي جبينه) افتكرت معلش كنت مخنوق شويه وكنت محتاج ابقي لوحدي 

ساره : ( رفعت حاجبها وبصت لميرا ) بس انت ماكنتش لوحدك 




رعد : ميرا عايزك ممكن 

ميرا : ( بصت ليزن )  اه .. اه طبعا 

يزن : ( بص لساره وهو مضايق جدا  ) حاجه ماتخصكيش ابقي لوحدي ما بقاش لوحدي دي حاجه تخصني انا 

ساره : ( ساره بصوت واطي وحنين ) طيب اهدى شويه مالك اتضايقت ليه وانا بكلمك 

يزن : ( اتنهد ) مافيش .. مافيش ياساره ممكن تسبيني اطلع ارتاح شويه بقي 

داغر دخل هو وهدير 

داغر : ترتاح فين يايزن 

يزن اول ما سمع صوت داغر لف وشه وبصله 

يزن : انا عارف انك لسه مقررتش اذا كنا نقعد ولا لاء 

ولو مش حابب نكمل هنا احنا هنمشي حالا 

داغر : مش لما صاحبك ييجي الاول عشان تمشوا 

عمار دخل من باب الفيلا هو وشمس 

عمار :  انا موجود .. ومستني قرارك 

داغرر كان واقف وماسك ايد هدير وميرا ورعد وشمس ويزن وعمار واقفين قدامهم كانت لحظه صمت رهيبه كلهم بيبصوا لداغر مستنيين قراره 

داغر : انااا قررت .... 

تفتكروا داغر قرر اي هيقعدهم معاه ولا هيمشيهم ولا هيمشي عمار بس وهيساعده ولا لاء كل ده هنعرفه الحلقه اللي جايه 



رابط البارت السابع والثلاثون


مدونة الرسم بالكلمات
بواسطة : مدونة الرسم بالكلمات
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-