جديد
عالم الروايات
منذ عام

رواية ملك في قلب صعيدي الفصل الثاني بقلم مريم محمد

 رواية ملك في قلب صعيدي الفصل الثاني بقلم مريم محمد#ملك_في_قلب_صعيديبارت2فتح حازم باب غرفتها و ...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية ملك في قلب صعيدي بقلم مريم محمد

رواية ملك في قلب صعيدي بقلم مريم محمد الطبق مكسور عساف بغضب: يعني ايرد عليه: يعني بنتك مش ...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية جوازة مؤجلة بقلم دنيا ثروت

 اي الد'م اللي علي سريرك ده يابت انتي لسه بنت بنود اي الهباب دهريتال بصت علي الد'م: لا ياماما د...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية حواء بين سلاسل القدر الفصل الثاني بقلم لادو...

 رواية حواء بين سلاسل القدر الفصل الثاني بقلم لادو عنيم هتفَ بجديه"قبل ما أتفضل جوه فين ال...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية حواء بين سلاسل القدر الفصل الاول بقلم لادو عنيم

 حواء بين سلاسل القدر _ح_1#أديبة_الأحساس_العازف_لادو_غنيمـــــــــ🎸بدروب الحياة تفتح الأبواب.و...
اقرأ المزيد
بدون قسم
منذ عام

رواية امل الحياه

  رواية امل الحياه الفصل الرابع 4 بقلم يارا عبد العزيز الفصل الرابع عدا من قدام المطب...
اقرأ المزيد
بدون قسم
منذ عام

رواية جرح قلبي

  رواية جرح قلبي الفصل الاول 1 بقلم نور شريف يا عمي دي المره المليون اللي اتقدم فيها لنيره...
اقرأ المزيد
بدون قسم
منذ عام

رواية غرام وانتقام الفصل السادس 6 بقلم نور

  رواية غرام وانتقام -عدى ف ايه مالك-ماما غرام-ماتنطق ف ايه-ماما طردت غرام من البيتبصله بص...
اقرأ المزيد
روايات رومانسية
منذ عام

رواية اخيه الجاني الفصل السابع 7 بقلم دنيا ثروت

 رواية اخيه الجاني الفصل السابع 7 بقلم دنيا ثروت #اخيه_الجانيفريده بلحظه خوف خرجت بسرعههدي...
اقرأ المزيد
روايات رومانسية
منذ عام

رواية مواجهة القدر ترويض ملوك العشق الفصل الرابع عشر...

  رواية مواجهة القدر ترويض ملوك العشق الفصل الرابع عشر بقلم لادو غنيم#ترويض_ملوك_العشقطب ي...
اقرأ المزيد

قصة الصبي والمسامير _ قصص قصيرة للاطفال

الصغير والمسامير
ذات مرة كان هناك طفل ذات شخصية سيئة جدًا ، ويتصرف بعدم احترام مع الآخرين ؛ فقرر والده أن يهذبه بشكل مختلف ؛ فأعطاه حقيبة مليئة بالمسامير وطلب منه أن يكون هادئاً وصبورًا ، وأن يضع كل يوم مسمارًا في الحائط الخلفي للمنزل

كان الصغير معه الكثير من المسامير وكل يوم يضع مجموعه منها في الحائط ؛ كان والده يريد أن يتحكم في شخصيته السيئة وفي شقاوته الدائمة بوضع تلك المسامير في الحائط

لم يفقد الصغير هدوءه ولو لمرة واحدة أثناء عملية وضع المسامير ؛ حتى انتهى من كل المسامير التي كانت معه ، وكان سلوكه قد تحسن بشكل ملحوظ لأنه انشغل كثيرًا بمهمته ؛ مما جعل والده راضيًا وسعيدًا بهذه النتائج ؛ ثم أكمل متابعة ابنه ليساعده على الوصول إلى أفضل نتيجة ممكنة في تحسن سلوكياته ؛ فطلب منه أن يُخرج مسمارًا كل يوم من الحائط حتى يزيل كل المسامير التي وضعها

مرت الأيام وفي النهاية أخبر الطفل والده بأنه قد أخرج كل المسامير من الحائط ؛ فاصطحبه والده في ذلك الوقت خلف البيت ليرى الحائط ؛ ثم قال له : انظر يا بني.. لقد قمت بإنجاز عمل قاسٍ للغاية بوضعك المسامير هاهنا في الحائط ، لقد ملئت الحائط بالثقوب ولن يعود أبدا كما كان من قبل ، نظر الصغير إلى الحائط متأملًا الثقوب الصغيرة التي صنعتها المسامير

ثم أكمل الأب حديثه قائلًا : ما أريد أن أخبرك به هو عندما تقول أو تفعل شيئًا وأنت غاضب أو بشكل سيء فإن ما فعلته سيترك جرحا مثل تلك الثقوب ؛ لا يهم أبدا كثرة الاعتذار لأن الجرح سيظل موجود دائمًا مثل تلك الثقوب ؛ فما قد فعلته في الحائط بيدك قد تفعله أيضًا تصرفاتك مع الآخرين ..فهم الصغير ما يقصده والده وشعر بخطأ أفعاله ؛ فوقف مستمعًا إلى أبيه الذي أكمل قائلًا : يا صغيري .. إن الأصدقاء مثل الآباء والعائلة ؛ إنهم كالجواهر الغالية لذلك يجب احترامهم .. إنهم يجعلونك تبتسم ، ويشجعونك على أن تكون أفضل ، ويستمعون إليك حينما تتحدث وقلوبهم مفتوحة دائما من أجلك
قد يعجبك ايضا

أعطى الوالد صغيره خبرة ليستطيع أن يتعامل مع الآخرين باحترام ؛ وذلك من خلال تجربة المسامير والتي غيرت من شخصية الطفل إلى الأفضل

القصة مترجمة عن اللغة الإسبانية
تعليقات
تعليقات Bloggerتعليقات Disqus



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-