رواية اقدار متباعدة الفصل السابع 7 بقلم هنا محمود

رواية اقدار متباعدة الفصل السابع 7 بقلم هنا محمود

همهم ليا وقال..:

_بس انا مش كويس زي حسن...


نفية ليه بإصرار..:

_مفيش حد وحش ماما دايما بتقولي كده ...


فقت من ذكرياتي و انا بمسح دموعي و ببتسم بهدوء ده كان اول لقاء بينا كُنت بالنسبالة طفلة و هو بالنسبالي شخص غامض....


قضيت مراهقتي عندي فضول ليه و مشاعر مش قادرة افهما و قابلة تاني في شبابي!...


بصيت من البلكونة علي قصرهم و خصوصًا مكان ما كان بيقعد تحديدًا حياتي كانت دافية و هادية قبل ظهور نوح فيها ....


و هِنا فكرت في كلام آدم ، ممكن لو ساعدته يرقع نوح افضل في امان انا و مِهاب!....


_______________


تاني يوم غبت من الشركة و روحت البيت بحجة التعب 

عشان ادور في مكتبة كويس !...


كُنت خايفة يعرف او يشوفني بس مبقاش عندي حل تاني ...فضلت ادور لحد ما لقيت ملف شكلة مختلف محطوط في درج المكتب في الجزء المخفي!...


فتحت بسرعة و بدأت اقرا فية كان لشحنة مخ.درات  لحد ما وقفني الامضاء كانت لبابا!....


لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا   

جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم اسطورة الروايات  

تعليقات